ذُبولْ
تَكَادُ الدُّمُوعُ بَينَ الحِينِ وَ الآخَرْ بِطَرفِ العَيْنَينِ تُنْشِدُ الوَحشَة....
أخبريهم أنه مهما إختلفنا سواءً كان ذلك في لون بشرةٍ أو غيره فنحنُ لا نظلُّ بشراً نشعُر و إن الحياة لم تكُن عادلةً بالنسبة لنا قط، فرفقاً بنا *start in 20/9/2018 #«إرتقوا »