لأجل عشقك
مرت عشر سنوات على زواجهما لم تخلو من الذل والإهانة ولكنها تحملت من أجل أطفالها ليأتي هو في النهاية ويخبرها وهو يبتسم ببرود بأنه يحب امرأة أخرى وسيتزوج بها. صرخت بجزع وهي تستند بحافة الكرسي كي لا تنهار وهمست بنبرة مهتزة: -"وأطفالك هل ستتركهم؟" -"بالطبع لن أفعل ... سأتي لزيارتهم كل فترة وأطمئن عليهم". هتف بها وهو يهز كت...