"HOME"
"ولأنك وطني ومنفاي، حربِ وسلامِ، ولأنّكَ تضيء قسمات ملامح روحي بذكرك، منزلي سيكون حيث تكون أنتْ"
"ولأنك وطني ومنفاي، حربِ وسلامِ، ولأنّكَ تضيء قسمات ملامح روحي بذكرك، منزلي سيكون حيث تكون أنتْ"
حيـنمـا يقــع يـو كيهيـون المغنـي ذو الـصـوت الـذهـبي بحـب طالبـتـه 🍥 . تاريخ البدء : ٢٠١٨/٨/٢٥ تاريخ الانتهاء : .... قصتـي لاتشابـه اقـصص اخـرى وان حـدث انـها صـدف لاغـير .
• نعم أحببتك، من خلف الستار ولا زلتُ أتفرج مسرحية راديكالية بطلها أنتَ. - " هل سُتبقين بجانبي حتى وإن أتعبتك معيّ؟." أستفهم بصوتٍّ تائه، كأنه طفل يستدرج والدته بأن تعده بجلب لعبتهُ المفضله. " مهما بدوتَ لي سيئًا انا لا أُجيد الهرب..منك." - • أحببنا بعضنا بطريقةٍ غريبة، كالذي يضع كوبًا زجاجيًا رقيقًا على حافة طاول...