نترت بوجهه » متمشي كلمتك عليه صارت عيونه بعيوني كلها غضب وعصبيه لزمني من عكس ايدي وقربني اله يحجي بعصبيه ينصي ويعلي بصوته وانفاسه الحاره احسها قريبه مني تبث البركان الي بداخله » تمشي عليج وعلئ الاكبر منج فهمتي لو لا وطولت اللسان وياي متفيدج اتسوين الگلته وانتي الممنونه مفهوووم التفت علئ زينب وگال فهميها لاختج كلامي احسن ما اسوي شي ليعجبها وليعجبجن دار وجه واتجه للتخم بعصبيه اخذ تلفونه وسويجه وباكيت الجگاير وطلع عباس هم طلع وراه التفتتلي رونق. » كسري الشر معوده وسوي مثل مگال تره مبين ميتفاهم وشفتي شگد معصب » گتلجن ماسوي الي يريده ومتمشي كلمته عليه وشيسوي خيسوي عفتهن وصعدت للغرفه وقفلت الباب اتجهت للسرير واني دمي فاير منه

" مُقَدِمة" أَقْسَـــمَ أن يُذيقَه من نَفـس الكَـأْس و حينَ حَانَتْ لـَحظة الأخذ بالثـَـأْر ظَهـَرَت هى أَمَـامــه كـمَلاك يَــرده عن خَطِيئة الانْتِقَام لـ ينْتَشلها منه عَنوَة فـ يـَحرِق رُوحُـه رُويدًا رُويدًا و لـكن.. لم يَـضَع المشاعر فى الحسبان لا يعلم كيف تمكنت من اقْتِحَام أَسْــوار قلبه ذلك الذى لم يكُن سِوي بضعة رمـاد كيف تَــرَبعَت على عَرشِ قلبِه و كيفَ تـَسَللت الى أَعمَاق خَلايــاه فـ سكنت فيها فـ باتَتَ و كأنها أمـْطَار غَزِيرة هَطَلَـت على صَحَراء قلبه .. فـ أنبتـت! لـ تـوقعه فَـرِيسَة بين مُتَصَارعين إمــا قَلبه أو ثــأره

مرات الخلل بينه نتاذه من نفسنه من خطواتنه الخطيناها بدون حساب الخلل يكون من عدنه مو من احد ثاني لازم نحاسب نفسنه قبل لا نحاسب الغير ما حلل احد ياخذ قصصي بدون ذكر اسمي (ذمه)

هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.

حاضنه رأسي بين رجليه وكُل ذره بجسمي ترتجف بخوف وقلق..انفتح الباب فجأة وانتشر الضوء بـ أنحاء الغرفه سمعت صوت خطواته تتقدم كُل خطوه منّه تخلي گلبي يرافس بين ضلوعي صرت اتخبط أدورلي مكان أتختل بيّ لكن لا مفر.. صار يتجول بالغرفة بهدوء أتقرب يمي وثنى رُكبته عاط بصوت خله ايديه الهزيله تُرتجف.. - أفتحي عيُونچ ساقطه فتحت عيوني وأني أرمش بخوف چان كائن من ظلام ملابسه سواد بسواد ولحيته وشعره سود عاليات و المسدس بحزام البنطرون... قرب وجهه على وجهي وأخذ نفس قوي وغمض عيونه ثواني ورجع فتحهن ونظراته تتجول بين وجهي وجسمي نزلت دموعي بضعف.. حچه بصوت حنون مُتصنع - شبيچ ليش تبچين لا لا مـا توقعتچ هيچ ضعيفه هـاي بعدنه بالبدايه وضعفتي شلون بالقادم ؟؟

تائهة بين ذئاب متعطشه للجسد الموت راحه فلا اروى لوجودي حياه وانما ذل بين الذئاب مستهدفه هاربه من الخطيئه فأقع سقيطه بين احضان الرحمه اتوق للعيش بحب فلا ارى في قلبه نبض وانما صخرة متحجرة ......... فتاة صغيرة تهرب من واقع والدها بعد ان ذلها لبيع جسدها لتهرب وتقع في حب الذي احتواها لكن هل يبقى والدها يدمر حياتها ام الذي احتواها يحميها .... الاحتواء ليس له عمر او وقت او زمن وجدتك فغرقت في عشقك ياسيدي احتويني ••••••• تابعوا #احتواء_انثى

الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .

نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما بكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دائي ودوائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلّا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ حَيدرة.

قصة فتاه يتيمه تعيش مع العم وزوج الام ...وصراع اخوين من ابناء العم من اجل قلب هذه الفتاة .... والقسمه والنصيب الى ان تتعرف الى منذر شاب مريض بالشك

احداث ترويها البطلة الصغيرة عن اقتحامها حياة شخص و انتقالها لشخصية جديدة بمكان عمرها ماتوقعت تكون بي وبجوار شخص ما يمكن يتقبلها احداث نتسائل بيها عن تطورات حياة بطلتنا الصغيرة و راح تأثر شخصيتها الجديدة على ماضيها أو ترجع لتكون اسوء ؟؟؟