أرجحتُ الفرار معكِ من أيدي العدالة هرِعًا أن تؤذيكِ الحياةُ فـ يتأذى مابيّن أضلعي.

" أَبحر معي على عبّارة حروفي ، إلتقط منها ما يُشبهك ، وارمي ما لا يُشبهك في عمق بحرها ، لا تكترث كثيراً فيما ستقرأه فهي خليطٌ من مشاعر شخصيات مختلفة متجسدة بداخلي، أكرها بالقدر الذي يجعلني أُخرجها من رحم جوفي على ورقٍ هش ، لا تكترث كثيرا في تفاصيلها فهي بالنهاية حروف سَتُنسى "

• تملكِين وجهاً خُلِقَ لرّسم • - Byun Baekhyun - Hana

"زهرة الأوركيد خاصتي احبكِ" - بيون بيكهيون

نامي بين ذراعي ولا تستيقظي لفترة ، لأن الصباحَ سيأتي مجددًا ~

"اراك الليله عند العاشره و النصف. اتفقنا ؟"

{ B.BH / مكتملة } ...... ( #4 في الشهر الاول عام 2017 في الخوارق قبل النقل ) ........ " ٱنٌۂ خٌطٌأ .. كل شّيّء بّۂ خٌطٌأ ! " .......... ٱلسًٱدُسً منٌ مٱيّ - قبل 7 سنوات // وِقَوِع حًٱدُثً سًيّٱرة بّجَٱنٌبّ نٌهر سًيّؤل .. ٱلسًٱبّع منٌ مٱيّ // ٱكتُشّٱفُ ٱخٌتُفُٱء طٌفُل منٌ ٱلميّتُم .. ٱلثًٱمنٌ منٌ مارس - بعد 7 سنوات // وِصِوِل مريّض جَدُيّدُ ٱلى مصِحًة سًيّؤل للأمرٱض ٱلعقَليّة.. ٱلتُٱسًع منٌ مارس // ٱصِٱبّة عدُدُ منٌ ٱلممرضيّنٌ فُيّ ٱلمصِحًة بّنٌوِبّة هلع.. ٱلعٱشّر منٌ مارس // وِجَوِدُ جَثًة ممرض فُيّ ٱلمصِحًة .. ٱلٱوِل منٌ سًمبّتُمبّر // تُسًلم طٌبّيّبّة جَدُيّدُة حًٱلة ٱلمريّض ٱلغّٱمض .. ٱلسًٱدُسً منٌ سًمبّتُمر // ٱكتُشّٱفُ جَثًة فُيّ نٌهر سًيّؤل ........... -----------------------

-اردت ان ان اتركك مرتاحة ولا اخنقك بوجودي - وجودك لا يخنقني...إنه يشعرني بالأمان قالت جملتها التي الهبت فتيل الشوق في داخلي طأطأت رأسها ولأول مرة تعتريها حمرة الخجل كم هي جميلة ...كنا لوحدنا في ذاك الشارع وقد مر شهرين على طلاقي لها لا اريد تركها...كم يجعلنا الحب متناقضين في قراراتنا...تقدمت نحوها بسرعة قبل أن افقد ما جمعته من شجاعة قبلت شفتيها لأول مرة وغصت بداخلها اضمها نحوي وهمست لها: لقد أرجعتك لعصمتي يا بلقيس. كنت احس بوجهها كالبركان سينفجر من شدة خجلها أما أنا فدقات قلبي تتسارع وتكاد تقتلع قفصي الصدري إن في شفتيها مزيج من الموت و الحياة بين التطرف و الاعتدال بين العذوبة و المكر لم ادري كم من الوقت قبلتها و احتضنتها نحوي افلتها وامسكتها من يدها هي لا تكاد تصدق ما فعلته و لا أنا أصدق سرت بها إلى البيت دون ان انبس ببنة شفاه دخلنا غرفة نومنا واجلستها بجانبي فوق السرير نزعت معطفها ومعطفي وضعت يدي على كتفها كنت احس بنبضاتها تعلو ووجهها يحمر أكثر فأكثر وحين انتبهت لعيونها وجدت دموعها تنهمر بقوة فأنزلت يدي ودون وعي مني صرخت: لماذا... ما الذي وجدته في يسار ولم استطع أن امنحك اياه؟