فِكرة
يكسرُني الغيابُ كجرَّةِ الماءِ الصغيرة - فِكرة واحدة تصنع الكثير - غير روائِية
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
#1 In Romantic ( الأصلية ) بارد ... قليل الابتسام ... مغرور ... حاقد ... لا يحب المزاح ... كيف ستذوب قلبه وتجعله و يحبها ... البارد ... الرواية الأصلية بقلم : حلا صلاح الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق...
نسمع احيانا امهاتنا تكول هاي ماعدها حظ مثل امها...نتسأل صدك الحظ تورثه البنت من امها...وممكن لعنة معينة تتوارث لاجيال من ام للبنت.... قصتنا راح تحجي عن اجيال مختلفة ونرجع قليلا للماضي...ونعاصر الحاضر ...ونشوف مواقف مختلفة لا تخلو من الحب ...الحقد...الغيرة...الجراة...والكثير من المشاعر...تابعونا
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...
مُجَرّد فَوضَي بِهَيئَة مُنَمَقَة. •غَير روائِي. •مِساحَة فَارغة للحَدِيث عَن كُل مَا أهَواه. •بدأَ فِي الخامِس مِن يُوليو ٢٠١٩. • الجُزء الثَانِي بِعنوَان "فَن و عُزلَة".
إنّ الدّيجورَ يُحيطُ الأركَان؛ توقيتٌ مُناسِبٌ؛ لأشُجّ معْصمِي، مِن ' الوَريد ' _________ ▪ مَع توقيعِ المآسي . ▪ واقعٌ كالعلْقمِ .