#1: Romantic عندما تدخل طفلة متمردة لقلب رجل متوحش، فكيف سيكون الأمر؟ ذلك الكولونيل الوحش المهووس بالسيطرة، جنون الغيرة، رجال ونساء تحت اقدامه،والأن طفلة قد قيدته بسلاسل الحب!؟ بدأت في 2017 /10/07 انتهت في 10/11/2017 بداية التعديل : 3/7/2019

يحكي ان هناك فتاه تبلغ من العمر٢٤سنه (اليسا )تلتقي بزعيم المافيا يبلغ من العمر ٣٠ سنه(جان) في احد شوارع لندن وتمر باسوى سنوات الجحيم مع معشوقيها

قدر لهم أن يتقابلا كلاهما منذ صغره كره الجنس الآخر له بسبب ما عانوا منهم فينتج عنه الكره الشديد . كرهت جنس ادم طول حياتها وتشعر بنفور الشديد منهم أم هو كان يراه أن جنس حواء كخدم له تحت قدميه. فهل سترضي بهذا وتخضع له بكل سهوله. هل سيستطيع أن يجعلها تخضع له مثل غيرها روايه السلطان . اول روايه واقعيه ...هدي مصطفي

ايرين فتاة جميله تحب الجامعة ولا تتغيب مهما حدث لكن!! يحدث شى ولا احد يستطيع أن يتصور ما هو وتختفي عن انظار الجميع ولا تذهب إلى الجامعة ياترى مالسبب؟ هل يعقل بسبب رجل المافيا الذي سيغرق بحبها في أول نظرة ولا يريد احد أن ينظر إلى ملاكهِ؟

انا اعلم معنى امتلك لكن لا اعلم معنى الحب لقد استوالت على هدا القلب بارد الحقد الاناني فما هو مصيرها معه "احبت و استوالت على دئب فلتقبل مصيرها "

دفع ثمن خطأ لم ترتكبه, هذا كان اول أبواب الجحيم الذي ينفتح لها لتخرج من حياة المثالية و الرفاهية التي كانت بها لتتعرف على عالم الفساد و الجريمة عالم لم يسبق لها ان تخيلت نفسها فيه فهي كانت تسمع عنه في التلفاز فقط نعم فهي وحيدة و مدللة والديها عاشت حياة مثالية جميلة اكلت من اجود النوعيات و لبست من أغلى الماركات و درست في أحسن المدارس كيف لها ان تتعرف على مجال القتل تجارت الممنوعات و الأعضاء البشرية و النساء حتى الأطفال بكل اختصار عالم العصابات التي تتحكم بالبلاد سراً و ها هي تقف امام بلاك ستارك اكثر الرجال رعبا و خطورة يهددها بالإفصاح عن شئ لم يسبق لها ان سمعت به, ضرب و عذاب نفسي و جسدي هذا كل ما تلقته منذ ان قابلت ذالك الوحش عديم الإحساس انقلبت حياتها رأسا على عقب لتجد نفسها تتحمل عواقب اخطاء توأمها التي لم تكن تعرف بوجودها حتى. لكن يقولون ان الأحداث السيئة تجلب معها مفاجآت جميلة و العكس ايضا و خير مثال كان ذالك الحب الغريب الذي خلق بينهما في ظروف غير ملائمة بين كل تلك الكراهية و العذاب و الألم يجد نفسه مثار من مجرد لمسة واحدة منها و هي التي تقززت و كرهت روحها و قلبها الذي يدق لوحش كان لعنة حياتها. | تحتوي الرواية على مقاطع و ألفاظ لا تناسب الجميع. |

ليس ذنبها انها من عائلة متوحشة لم تحب أبدا طريقة عيشهم قتل أسلحة دماء ابرياء و رجال مسلحين في كل مكان كانت ضعيفة لتحمل تلك الحياة و مع انها لجئت الى خالتها للإبتعاد الى ان حياتها كانت مهددة رجال يتبعنها أين ما ذهبت في الحقيقة لم تدرك ان كان يحاول حمايتها او انه كان الخطر بذاته منذ صغرها واجهت مشاكل كبيرة بسببه كان مهووسا بها يقتل اي رجل يقترب منها كانت متؤكدة انه ليس حبا فوحش بدون قلب مثله مستحيل ان يحب كان يعيش في جحيم كلما أتت لزيارتهم يحاول الابتعاد لكي لا يؤذيها يعرف انه ان فقد السيطرة لن ينقذها احد من بين احضانه ترواده أحاسيس غريبة اتجاهها و كان دائما يحاول إقناع نفسه انه أراد تملكها فقط و طبعا لم يكن يظهر اي شئ فبالنسبة لها كان دارك ابن عمها الرجل الأكثر خطورة و برودة هوايته المفضلة قتل الناس و بالنسبة له كانت ميليسا الصغيرة معذبته الفتاة الوحيدة التي أرادها و لن يحصل عليها. | الرواية تحتوي على مقاطع و ألفاظ لا تناسب الجميع. |

هو بارد جدا كبرودة الثلج الكل يهابه باصبع منه الكل يكون تحت قدميه مغرور متكبر يكره النساء فتأتي هي تقلب كل شيء تلك متهورة الطفولية ~ ويعيشون قصة حب مليئة بالمغامرات مع المافيا 💜

هي بلهاء فلم يكن عليها ان تكون جميلة وبريئه فبذلك تعدت حدود قلب الشيطان بحد ذاته... هي طفلة تحب اللون الوردي.. وهو شخص حياته مليئه باللون الأسود.. هو من يخضع له ..الموظف.. المدير ..الملك وهي من امتلكته بدون علمها......