لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب فأنا خادمه..مُربيه..اياً كان المعنى فأنا على كُلٍ اعمل لصالح أحد.

يومًا ما أحدُهم سَوف يَدْخل حَياتك ويجْعلك تَرى لماذا هي مستحيل أنْ تستمر مع أحد غيره "يومًا ما سوف نلتقي هاري .أل." كانت تكرر هذه الكلمات في كل خطاب ترسلة لي تصنيف الروايه( قصص هواة،مغامره،درامي،غموض)

"لما لا تتركنى اذهب ارجوك" قالتها بتوسل و دموعها تنهمر على وجنتيها "لأننى ببساطه لا يمكننى فعل هذا"

قالت لى ذات ليلة "دائما ؟ " قالتها بنبرة متسائلة فأجبتها بنبرة تحمل التعجب "دائما ماذا ؟ " قالت بلا تردد "تظل معى دائما ؟ " فأجبتها بأبتسامة تقابل عيونها الباهرة "دائما .. ! " كان ذلك وعدنا الصغير .. فأين انتى الان يا عزيزتى ؟

ﺭقصتْ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚَ ﻋﺎﺻﻔﺔٌ ﻓﺄﻧﺎ ﺿﺮﺑﺖُ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺱ ﺷﺎﻫﺪﺕُ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓً ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺧﺮﺳﺎء ﻭ ﺇﺭﺗﺄﻳﺖَ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﺳﻴﻠﺔً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺗﻌﺒﻚَ ﺍﻟﻤﻼﻡ ﻗﻠﺖَ: ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻦ ﺫﻫﺐٍ ﻟﻦ ﺃﻫﺪﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ . مكتملة √ مقتبسة من كتاب : storm and silence ل Robert thier ♥ كل الحقوق محفوظة واتباد © 2017

ايڤا فتاة تبلغ من العمر ١٧ عاماً تحب الرسم وهي ايضا هادئة جداً ظروفها قاسية واسرتها فقيرة مما اضطر اهلها لإرسالها الى العمل كخادمة في بيت راقي لدى أُناس اغنياء وهناك تلتقي بالشاب المتعجرف هاري الذي يبلغ من العمر ١٩ عاماً ماهي الاحداث بينهما وكيف ستعيش ايڤا حياة الذل من اجل اسرتها هل سيكون ذلك صعبا عليها ..

"هل تؤمنين بالخوارق سيلين؟" - سأل وهو ينظر في عينايّ كأنه ينظر إلى روحي "لماذا؟"- تسآلت وانا انظر إلى عيناه بدوري "فقط أجيبيني"- " نعم" - أجبته ببساطة "جيد" - قالها وهو لا زال ينظر اليّ ثم اردف "انا مصاص دماء اصلي" - [تحذير هنالك الفاظ ومصطلحات قد لا تليق بالبعض]

لارا بعد سنتين تقريبا منذ ان تم غزو مملكتها أصبحت خادمة في قصر عائلة مالك بعد ان توفى كل فرد من عائلتها و لم يتبقى لها الا اختها الصغرى , التي تعمل بمشقة من اجل إطعامها . الامير زاين الذي لا يازال يبحث عن فتات احلامه يلتقي بلارا , فمادا يحدث حين يصطدم عالمهما بين الصداقة و الحب تابعوا ماذا يحدث بينهما

"ربما لا ينتهي بك المطاف حيث اعتقدت أنه سيفعل، لكنه ينتهي بك دائما حيث هو مقدَّر لك أن تكون" "You may not end up where you thought you'd be but you always end up where you're meant to be"

وقعت في حبه بسهوله! ولكن وقع في حبي بعد ملايين العواقب، عنيد وبارد وأحياناً لطيف للغايه، لا ريب في ذلك فقد احببت ُبارد. -ُڤايوليت باركان.