الجزء الثالث من رواية الاعلامي الكبير المعلم احمد يونس و هذا الجزء بعنوان نادر فودة 3

ضياء ، مجرد فتاة عادية ، مميزة بدينها الاسلامي في منتصف كوريا الجنوبية و اختلاط شكلها العربي الجداب بالكوري الجميل ، فتاة تجيد الغناء و الرقص و تملك كل المواصفات لتصبح ايدول شكلا و روحا ، تحب فرقتين مشهورتين للغاية احداهن هي فرقة بنقتان و الثانية هي بلاك بينك ، تم قبولها لتجربة اداء في واي جي و اعجب الكل بها لكن يبدوا ان دينها سيمنعها عن تحقيق حلمها ، الى ان يلتقي بها شخص ما سيغير حياتها و ربما حياة اشخاص كثر للأبد Book one

A love like no other: book 1 Highest rank : #1 in vampire (21/1) #1 - WINNER of The craze Awards 2017 #2 - WINNER of The Purple Apple Awards 2017 # Favourite plot award WINNER - The hopeful Awards #1 - WINNER of The Majestic Awards What happens when the monster of your nightmares is your own blood? What happens when the person who is supposed to be a monster to the world becomes your hero?your savior? And what happens when you begin to fall in love with the monster who hates love and doesn't even know the meaning of it? Meet Elisa, a 17 year old girl who wanted nothing in life but the love she deserves. She runs away from home when she can't take the abuse of her brother anymore only to land in the arms of person, whom everyone fears in the world. Alec Kincaid, The King of Vampires. Emotionless, uncaring, unloving. He sought to find his beloved, his mate, his bride but not for happily ever after, it only happens in movies and in dreams. He only wants the power that comes if he is mated to his bride, nothing more. After he gets his powers, he doesn't want to do anything with her. But what happens when he begins to fall for his beloved?

مكتملة #1 الاولى تصنيف خوارق (16_01_2017) فائزة بمسابقة #CreativitY-FingerS على عكس ما يظنه الكثير من الناس ؛ البشر ليسوا المخلوقات الوحيدة التي تعيش على الأرض . هناك مخلوقات أخرى تعبث بسجل الزمن خلف كواليس الحياة دون أن يراها أحد من البشر . فماذا لو عكس الحال و إستطاعت بشرية الدخول إلى قلب مملكتهم ، و إستطاعت معرفتهم و رؤيتهم ، هل ستعيش بأمان بينهم ؟! هل ستملك قوة لتجاري قوتهم ؟! هل سيساعدها أحد منهم ؟!

" الذاتويه " هى معنى التَوحُّد .. يوجد بعض الأشخاص الذين من طفولتهم مُصابين بهذا المرض ولكن يوجد الكثير منا يُعانى منه ف ذاته ليس لتعرضُه للمرض منذ الصِغر ولكن لمروره بالكثير من التجارب التى أدت إلى حُبه ف الإنعزال عن الآخرين.

عند الظهر قال سعد لرفاقه: ها قد جاءت أمي!ونظر الرجال إلى رأس الطريق المنحدر كالثعبان من التلة، وهناك رأوا امرأة في ثوبها الريفي الطويل الأسود تنزل قادمة صوبهم. تحمل على رأسها بقجة، وفي يدها رزمة من العروق الخضراء.وبدت لهم عجوزاً، في عمر أم سعد وفي قامتها العالية الصلبة، ومن خلال الصمت المخيم كصمت الموت، كان صليل الحصى تحت قدميها العاريتين يسمع كأنه الهمس.وقال أحد الأربعة:-أمك؟ أمك في المخيم يا أخوث..ضربك الجوع بالعمى!وقال سعد:-انتم لا تعرفون أمي..إنها تلحق بي دائماً، وهذه أمي.وصارت المرأة في محاذاة مكمنهم، وباتوا يسمعون حفيف ثوبها الطويل المطرز بالخيوط الحمراء،ونظر إليها سعد، من خلال أشجار العليق التي تسد مكمنه، وفجأة ناداها:" -يما يما".-وتوقفت المرأة لحظة، وأدارت بصرها في الحقول الصامتة حولها، وظلوا يراقبونها صامتين فيماأمسك أحدهم بذراع سعد وضغط عليها محذراً، لحظة، لحظة أخرى، احتارت المرأة، ثم عادت تسير.14خطوتان، ثلاث خطوات، واعاد سعد نداءه:" -يا يما ، ردي علي" !مرة أخرى وقفت المرأة، ونظرت حولها محتارة، وحين لم تر شيئاً أنزلت الصرة عن رأسها ووضعتهاعلى الأرض وأراحت فوقها رزمة العروق الخضراء، وحطت كفيها على خاصرتيها وأنشأت، بعينيها،تنقب في دغول العليق حولها.وقال سعد:" -أنا هون يما"!والتقطت

الكتاب 50% صحيح مع زياده في بعض الاحداث بس في الأول والاخر في ناس مش هتصدق فـ هصنفها كـ قصه خياليه لاكنها ممتعه ومرعبه ..... يعيش في بيتي جن كتير, يتخانق بعضهم مع بعض, او حتي معايا هسرد ليكو الاحداث المرعبه اللي بتحصل قدامى في نفس اليوم اللي هتحصل فيه فـ احتمال يكون الابديت كل اسبوع, اسبوعين شهر علي حسب