يا عسلي العينين كيف بهدوئك أحييتني وبنعومتك برغم قوتها أنجيتني!! بيكهيون يسعى للإنتقام مِن مَن أفسد حياته وجعلها جحيم وبمساعدة الرجل النبيل والبارد هل سيحصل على إنتقامه وكيف ستكون حياته أثناء ذلك؟ والأهم ماذا سيحدث؟

‫" لِنتقابِل عِند المنارة لاحِقًا وحتى ذلِك الحين اُحلُم بي ~ "‬

يحاول بيكهيون بكل الطرق الفوز بالرهان ؛ بعدما سمع ان لا احد دخل من قبل الى شقه جاره االذي يقطن ف الغرفه 61 كيف سيفوز بالرهان اذا؟

[مُكتمل~] بيون بيكهيون خادِمُ القصر الملكي الجميل ، و بارك تشانيول حارِسُ البوابة الوسيم ذو قُبلةِ الملائِكة.

لم يكن بذلك الجمال المُبهر ولم يكن أيضًا قبيحًا هو فتى بعمر 18 في سنته الأخيرة من المرحلة الثانوية . كانت لديه أحلامه وطموحاته الخاصة كما الحال مع الجميع . إلا أنه أختلف عن جميع فتيان جيله بحلمٍ عُذري وحيد هو من أجل حلمه أحتفظ بقبلته الأولى لشخصٍ سيكون له إلى ما بعد الأبد ، ولم يخض في علاقاتٍ قط . هو ببساطة لم يريد أن يفقد عذريته في علاقةٍ عابرة .. يعيش في منزل متواضع مع أسرته المتحابه هي مكونه من والدين و أخ أكبر 'مثله الأعلى' . -trigger warning!!- Published in 2016 august - 2017 august

اكنت في نظرك مجرد مريض نفسي ام انك فعلت كما لم يفعل غيرك حتي امي ورأيتني كأنسان ؟ هل ستتحملنا ؟ ، لا تتركني رجاء فما عاد لي غيرك لا تطلب مني أن اثق بك فما عاد بداخلي اي ثقه حتي بنفسي وانا نائم و هل يستيقظ المرء وهو نائم ليفعل المصائب و يعود للنوم وكأن شيئ لم يحدث هل ستتحملنا حين نخبرك أننا لم نفعل شئ في حين أن العالم في الخارج يكاد ينتهي بسبب كوارثنا غير المنتهيه ؟ ... بدأت : 4 فبراير 2021 انتهت : ..

قصة كتبتها بأيام مراهقتي واعلم انها عادية بل أقل من عادية

[مُكتمل ~] عِندما تُفرِقُنا الحياة يومًا ما، إن مُتَّ وأُخِذتَ بعيدًا عني، ذلك لا يهُم ياحبيبي، طالما أنك تُحِبُني..سأموتُ مَعكْ. -نشيد الحُب. 1933-1945.