قرصان احمر........ اسطوره تظهر و تختفي بين القراصنه فمن يكون هذا القرصان؟. لتظهر الفتاة يونا ذو ١٤ من العمر لكي تتملكها الرغبة في ان تصبح قرصانه و تغامر مع فريقها فماذا سيحدث؟. *روايه نشرتها من قبل باسم الفتاة القرصانه و فريقها و عدت لنشرها من جديد بعد تعديلها باسم قرصنة.

اليزا فتات تحب المغامرات ذات شعر ابيض وعيون بيضاء ولاكن عندما تغضب تصبح عيونها حمراء نسرين صديقة اليزا المقربه وهي شقراء ذات عيون زرقاء نامي عدوت اليزا ذات شعر وعيون سوداء

هناك قصة كان دائما ما يقرأها علي أبي ... في قديم الزمان , في عالم مختلف ... حين كانت الحضارات ما تزال متأخرة .. وكان الناس يتنقلون بالاحصنه ... كان هناك 7 ابواب .. باب السعادة , باب المال , باب الفخر , باب الشجاعة , باب القوة , باب الامل , وايضا باب الدمار .. تلك الابواب كانت متفرقة حول العالم .. ولا احد يعرف مكانها .. يقال بأنك ان وجدت احد هذه الابواب فستتحقق امنية .. ان وجدت باب المال فستكون ثريا , ان وجدت باب السعادة فستحصل على سعادة ابدية , ان وجدت باب القوة فستحصل على قوة لا نهائية .. ولكن لكي تفتح هذه الابواب فستحتاج مفتاحا .. لكل باب مفتاح ... وفي احد العصور وجد رجل مفتاح وفتح باب الدمار ... تدمر العالم .. ولم يبقى سوى نصف البشر .. وحتى الان لم يغلق باب الدمار تلك الابواب شعرت بالحزن على ما حصل للارض .. لذا هي قالت {{ نحن سنصبح بابا واحدا وبمفتاح واحد , لن نعطي القوة ولا المال ولا السعادة ولا الفخر ولا الشجاعة ولا الامل , ايها البشر .. جدو مفتاحنا , وسنغلق باب الدمار وندمر ما افسد ارضكم }} وبعدها اتحدت الابواب واصبحت بابا واحدا .. واختفت في مكان ما .. حتى الان لم يجد احد هذا الباب .. ولم يجد احد المفتاح ... لذلك تعلم البشر .. لا يجب ان يستعينوا بالأبواب بل يجب ان يستعنوا على انفسهم .. . مكتمله بحمد الله

ماذا سيحدث ان ذهبت لذلك العالم ؟ ذلك العالم الذي تذهب اليه كل يوم مغيبًا.. هل ستصمد امام الحياة الذي اخترعها عقلك الباطن؟ فتلك المرة ستذهب اليها بعقلك و مبادئك و افكارك .. حتي باسباب خوفك .. استعد! فستكون الرحلة داخل عقلك !

كان ولطالما كان في قديم و حديث الزمان وماضي الوقت وحاضره و لاحق الأوان كان ولازال في صغيري قصة أطفال العرب مزقت وردية أحلامه و ألصقت بسواد الواقع كسر أمله، و أحرقت حياته بلهيب المدافع .. قلبه ينادي "هل من محيص؟" وعقله يداري "اصبر فإن الله مع الصابرين" أطفال العالم -(أجابت بمرح) حلمي أن أكون طبيبة . -(قفز وحرك ذراعيه كالعصفور)أريد أن أكون طيارا ! -(اجابت كالهائم بالحب) أمي معلمة أريد أن أكون مثلها ♡ صغيري العربي -(ابتسم بهدوء) *حلمي الصغير .. أن أحيا بسلام * نوع القصة : واقعي/تراجيدي حالة القصة : مكتملة عدد الاجزاء : ٣ فقط من تأليفي.. غير مقتبسة أو مقلدة

يهيم بها عشقاً.... يشتاق لها و هي في أحضانه..... يرغب بها و يتوق للمسة منها.... رغب في تملكها.... متملكٌ هو بمن وقع في حبها قلبه..... أخفى حقيقته خلف قناع القسوة..... ادعى الشر و قلبه أنقى من الثلج في أول أيام الشتاء.... لكنه غرق... غرق في بحر زرقاوتاها.... سحر بجمال شعرها الأسود..... كسواد ليلٍ مظلمٍ حينما لا تغطي الغيوم السماء..... بريق شعرها كنجومٍ زينت السماء بجمالها..... ............................. تلبدت مشاعرها..... اعترى ملامح وجهها البرود الدائم..... خفت بريق عينيها..... حملت في قلبها خوفاً ممن كان سبباً في عذابها.... حرمت من طفولتها فتركت المرح و الترف و اتجهت نحو الجد و العمل..... قطعت على نفسها وعداً...... لن تسلم نفسها للجنس الآخر و تقع فريسة له...... لن تصدق بمسمى الحب.... فبالنسبة لها ما هو إلا كذب و خيال...... أترى سيجمع ما بين قلبيهما؟.... أسيداوي كل منهما جراح الآخر؟ ...... أم كان للقدر رأي آخر...... و سيصنع بينهما عقباتٍ لا تحصى؟....... أعلى تصنيف #٣ في الفانتازيا بدأت في ٢٠١٦