"مؤنستي" ليست مجرد كلمة بل هيَ رحلة بين القلوب، حيث تنكشف الأسرار وتتداخل الأقدار وتُروى الحكايات في أجواء يغمرها الدفء. مؤنستي هي رواية تحكى عن طاعة الله وعن البيوت التى تُبنى تحت سقف الحلال. "من فيليب المرتد عن الإسلام إلى الشيخ يونس إمام المسجد ومحفّظ الأطفال القرآن الكريم" _________________________________________...
منذ طفولتها وهي تواجه الكثير مِنْ المصائب، ولكن ظلتّ صامدة، رافعه رأسها بشموخ وكبرياء، وقد أصابها العند، رفضت ألأستسلام للحبّ ، دخل هو عالمها بثقه وكبرياء أيضًا، ولكن بِلا عودَة، وقد أُقسم أنَّه سيجعلها عاشقه گما فعلت هي به. #أميرة_مدحت **********
لن تندم في قرائتها فمعظها واقع وخياال ...اعتذر ولكنها هتكون باللهجه المصريخ وبتهيالي مفيش مشكله لانها بتكون شبها وسهله الفهم 😀😀
مريم : فتاة بسيطة فقيرة مات والديها في حادث سير وتركاها وحيدة مع اخيها تعمل كجرسونة في مطعم لا تخاف من احد الا الله وتحاول ان توفر حياة سعيدة لاجل اخيها وتعوضه عن فقدان والديه عمرها 22عام اياد : رجل اعمال مشهور يمتلك العديد من الفنادق و معارض السيارات والشركات مغرور و متكبر و لا يستطيع احد ان يقف في طريقه الكل يخا...
الحب جحيماً يطاق... والحياة بدون حب نعيما لا يطاق... قد تنمو الصداقة لتصبح حباً.... ولكن الحب لا يتراجع ... ليصبح صداقة💔... الحب تجربة لا يعينها.... إلا من يعيشها... الحب سلطان.... و لذلك هو فوق القانون .... قانون الاهل ... قانون الاصدقاء...
كان يجلس على كرسى فى حجرة مظلمه لا يرى شئ منها وسمع صوت غراب يطير حوليه وثعبان يلتف حوله ويخنقه و فجاء ينفتح باب الغرفة فيدخل النور فيها فيبتعد الغراب عنه وتطهر فتاه لم يرى ملامحها اقتربت منه وقتلت الثعبان ونظرت اليه رائها انها تقى وقالت. ادهم حبيبى انتا كويس استيقظ ادهم مفزوع من نومه ولكنه ابتسم عندما تذكر انها قال...
هل يمكن ان يكون الانتقام بداية للحب ؟ هل يمكن ان يتحول العداء الى عشق؟ هل يمكن ان يتحول العند والتحدى الى طاعة وغفران ؟ اسئلة كثيرة والاجابة واحدة نعم يمكن
وسلمتك نقودك وحتي سواد عينيك لا تعبر عما في قلبك.. فعيناك تلك وشعلتها...... عيناك الممتلئة بالقسوة..... وكانك تحمل قلق الصياد فيهما.... يامن تشتهي كل عيون النساء مرافقتك وتتجاهل.... يامن تريد قتلي... لكن لن اعطيك الحق بان تدفنني..... لن اطبع حياتي مقابل القماش والذهب الاصفر الذي تملكه..... لن اكون تلك الضحية العبدة...
