صراع الليوث
قصص عراقية
مسائكم حلو غوالي مشتاقتلكم هواي....وسعيدة بتواجدكم وياي اكيد متلهفين على شفاه حمراء الفصل التابع لكحل اسود بس الي اريد اكولة اني بحالة تشبع من القصة ولان هي حلوة مااكدر اكتبها اريد اشتاق الها يالة راح ابدي مثل كل مرة بالانتقال لمرحلة جديدة ولقصة غريبة ومختلفه لهذا حبيت ابدي بيها كتشجيع لقصة شفاه القصة هي حقيقية بس...
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
المرأة فراشة رقيقة..والمجتمع نيران..تحاول احراق كل رقيق .. فهل تسلم الفراشة منه ام يلفحها لهيبة وتحترق اجنحتها!؟ قصة اجتماعية عاطفية وووو...انتظروني قريباً
قصه حقيقه جريئه لشاب غني مشاغب عديم المسؤلية كل همه اسعاد نفسه وامتلاك مايرغب به وعند حصوله عليه يمله ويتركه .. ولكن عندما يكون كل شي متوفر لديك وكل ماترغب به تحققه و تحصل عليه دون جهد هل تظن انك سعيد!؟ هذا ماكان يعتقده الفهد لا يعلم ان هناك اشياء ثمينه لا يستطيع المرء الحصول عليها ببساطه مهما كان قوياً وذو سلطة وم...
❤❤❤ اعلى تصنيف 1# في العاطفية "انت تشكل تهديدا خطيرا على قلبي" اخبرته بدل اجابته، زيد رفع وجهه ووضع قبلة مطولة على جبينها. "وكيف ذلك؟" سالها عندما اعاد ملامسة جبينه بجبينها. "وجودك بقربه يكلفه فوق وسعه، اخشاه ان يتعطل من شدة الخفقان" تحدثت متجاهلة خجلها. بعد افلات ضحكة متفاجئة، زيد طمانها، "لا تقلقي، لن يصيبه اي خط...
فتاة تكتشف نفسها غير عذراء.. لتواجه مصيرها بنفسها.. يا ترى كيف ستتصرف وتنقذ نفسها.. تـابعو.. مع قصة حكايةة سمر (عاده اعدمت حياتي) بقلم زينب ماجد.. ❤
تم نقلها من منتدى روايتي الثقافية للكاتبة المتميزة HAdeer Mansour
هربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..
غرفة ذات جدران قاتمة اللون رغم طلائها الفاتح ومكتبة برفوف ضخمة خشبية مدعمة بالحديد كي لا تتآكل مع مرور الزمن ورجل يليق بهذا المكان بمعطفه الخريفي الرمادي رغم أننا في فصل الصيف وطاولة واحدة أمامها كرسيان فقط ليس لضيق المكان لكن لأنه لا يدخله أكثر من شخصين, أخرج ذاك المجلد الكبير الذي أكله الغبار وإهمال ما فيه مع مرور ا...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
كلوديا تم قتل خطيبها يوم زفافها وقد ترك لها وصية بها عنوان القاتل فتبدا رحلتها للانتقام فماذا يحدث اذا وقع القاتل بحبها ؟
للكاتبة المتميزة HAdeer Mansour تم نقلها من منتدى روايتي الثقافية