المفقودة
بعد بلوغها الثامنة عشر تغادر الميتم لتجد نفسها سلعة بيد تجار البشر وراقصة على جروح الزمن لتكون مفقودة الواقع تبحث عن نفسها بين دهاليز الحياة لعلها تجد النور في أخر النفق
بعد بلوغها الثامنة عشر تغادر الميتم لتجد نفسها سلعة بيد تجار البشر وراقصة على جروح الزمن لتكون مفقودة الواقع تبحث عن نفسها بين دهاليز الحياة لعلها تجد النور في أخر النفق
نسمع احيانا امهاتنا تكول هاي ماعدها حظ مثل امها...نتسأل صدك الحظ تورثه البنت من امها...وممكن لعنة معينة تتوارث لاجيال من ام للبنت.... قصتنا راح تحجي عن اجيال مختلفة ونرجع قليلا للماضي...ونعاصر الحاضر ...ونشوف مواقف مختلفة لا تخلو من الحب ...الحقد...الغيرة...الجراة...والكثير من المشاعر...تابعونا