طفل | H.S
- " انتِ كُنتِ و لا تزالين و دائماً ما ستكونين سُكري ، انتِ النعيمُ الذي لا أُريد لـغيري ان يحظى بهِ ، انتِ الفُرشاة التي لونت عالمي و انتِ القصة التي لا اريدُ منها ان تنتهي " . August 2015 - December 2016 🔒🖤
- " انتِ كُنتِ و لا تزالين و دائماً ما ستكونين سُكري ، انتِ النعيمُ الذي لا أُريد لـغيري ان يحظى بهِ ، انتِ الفُرشاة التي لونت عالمي و انتِ القصة التي لا اريدُ منها ان تنتهي " . August 2015 - December 2016 🔒🖤
رايان فتاة في الثامنة عشرة ، مسلمة و تعاني من فوبيا الخوف من الرعد. +الرواية الحائزة على جائزة الواتيز لعام 2016 .
أنتَ جنتي.... و أنا كُنت جَحيمْك... إنتشلتَني مِنْ الضْياع ، و مِنْ أجْلك تركت العالم مِنْ حَولي.... مِنْ أجْلك أصبحت گ ساعتِكَ في يدْك.... و الخاتمِ في إصبعك . إحذر!مِنْ الوقوع في الحُبِ مع مَن لا يجبْ عليك الوقوع معهم. #Nena End:-28/4/2017❤️
هي جينا مونتغاموري مجرد عاملة بسيطة ، هو هاري ستايلز المغني الشهير هي تعمل جاهدة لتساعده في حياته ، هو يعمل جاهدا ليصعب مهمتها هي متكبرة ، هو مغرور فهل سيتمكنان من إنشاء شيء بينهما أم أن الفوارق الظاهرة ستكون عائق ؟ #مسابقة_ أفضل_كاتب_عربي_
لا أَعْلَمُ لِماذا لا أبتَعدُ عَنْكَ رُغمَ أنَّنِي أُقَبِّلُكَ و أنَا أقِفُ على أبوابِ الجَحِيم .. عِندمَا احتَضِنُكَ فَ أنَا أشعُرُ أنَّنِي متُشابِكة في أسلاكٍ شائِكة .. لقد إحتَرقتُ مِراراً, و لمْ أتَعلَّم , أنا فَقط بَقِيتُ أعُودُ لِلجَحِيم مجدداً .. أنا أعْلَمُ أنَّه جُنُونْ ولكِنَّنِي .. "قد أدمنت اللعب بالنا...
ولاية تكساس-مدينة هيوستن 20/أغسطس/2014 ، الإثنين كان ذلك أول يوم رأيته فيه ..هاري ستايلز ذلك الشاب الذي لم يكن نهاية يوم الإثنين هو نهاية رؤيتي له. لقد إدّعى الحب ..و فشل في الإهتمام أراد قلبي ، وفشل في طلبه أقسم ألّا يتركني ، ولكنه فشل في البقاء . ومع كل فشله إلا أنني أحببته و اعطيته قلبي دون حتى أن يكلّف نفسه بطل...
أُغتُــصِبت مرّتين.. مرّتين صمِتت أمها عليهما ولم تخبر والدها حتى..كانت ستيفاني في الثامنه عشر فقط من عمرها.. وللــمره الثالثه..تعرضت للإغتصاب مجدداً..ولكن هذه المـرّه لم تجد حضـن أمها الذي كان دائماً يتلقاها.. "لقد طفح الكيل !! " قالت أُمها بهدوء وطردتها من المنزل..ولكنها أعطتها مالاً لتشتري تذكرة سفــر للنــدن.. فكـ...
اميرٌ نُفيَ من مملكتهِ ، من عرشهِ ، من حقهِ كإنسان ، انهُ الآن يتعذب كُلما رأى نفسهُ في المرآة ، ما ذنبهُ في كُلِ هذا؟...لقد كان حادِث فحسب !، عاجز! ، لا يسْتَطيعُ فحسب... ، والآن هوَ يقتل في كُلِ لحظةٍ عندما يتذكر انهُ منفي من مملكتهِ ومحرومٌ من والدتهِ ...نعم هاهوَ الأميرُ 'زين' او يجبُ علينا القول هاهوَ الأميرُ...