براءة خلف جموح الرغبة " الجزء الثالث من ما بين الحب والرغبه"
الجزء الثالث من ما بين الحب والرغبه
هل للقلب أن يُخطىء يوماً في من وهبهُ حُبه ؟ , هل يتحول الحب بداخل القلوب لِكره مهما إشتدت الخلافات ؟ , هل مازالت هناك تلك المشاعر بين الأزواج أم أن الشهوه قد تغلبت على الجميع فلم يعد مكان للحب بيننا ؟! لن أنتظر تلك المرة إجابة محددة فالشهوه عند البعض قد إنتصرت على الحب بالفعل حتى أوأدته ..
تعرف أن به جزء شهوانى ويعرف أنها رومانسيه فماذا إن قررا يلتقيان , هل سينتصر الحب على الشهوه أم ستصبح الشهوه هى القائده !! بقلم / هدير الصعيدى ،، ولاء يعقوب
نعتني بالمُراهِقه رغم أننى إمرأة على مشارف الثلاثين , تعايشت مع قسوته بمرارة ورغم ذلك لم أتوقف يوماً عن محاولاتى فى التقرب منه , لم يتوقف قلبى يوماً عن النبض بإسمه حتى حصلت عليه فتمردت أنا لأُذيقه جنون الحب فأنا لم أكن يوماً سوى " مجنونة معاذ "