غزالة اسر
انتظرتك منذ الازل لم اتوقع ان تكوني بهذا النقاء الخيالي والجمال الافلاطوني انت فقت كل احلامي حتى لم اعد متأكد بأنك حقيقة ولكن سواء كنت حقيقية ام لا اعدك ان تكوني دائما وابدا لي وفقط لي...
انتظرتك منذ الازل لم اتوقع ان تكوني بهذا النقاء الخيالي والجمال الافلاطوني انت فقت كل احلامي حتى لم اعد متأكد بأنك حقيقة ولكن سواء كنت حقيقية ام لا اعدك ان تكوني دائما وابدا لي وفقط لي...
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
عشقها منذ النظرة الاولي... احبها كما لم يفعل من قبل و لكن.... هل كان لقسوته راي اخر ... ليس علي تلك الصغيره فقط بل علي جميع أفراد اسرته الكبيره المسوئل عنهم مسوليه كامله يخشونه قدر حبهم له احداث لا تنتهي ولكن في النهايه كانت تصب عنده ليحلها و ينال صاحبها جزائه منه ..... "عشقته رغما عنها" للكاتبة سلمي حسام قصه ذات طاب...
ثقته مكسورة في جميع الاناث احبها وخانته حتى جائت هذه الجنيه الصغبرة خطفت قلبة من اول مضاربة لتبدا الصراعات التي تنتهي بحبهم وعشقهم
كل حقوق الملكيه خاصة للكاتبه رباب عبد الصمد لو يسالوك عنى حبيبى قولهم بتحبنى قولهم لو غبت عنها شوقى ليها يردنى دى اللى جوة عيونها ساكن اسمى وسط حروفها باين دى اللى لما بتبقى جنبى قلبها بيطرح جناين قولهم لحظة ما بحزن تبكى دنيتها عشانى واما كل الكون بيأسى حضنها بيفضل امانى دى اللى سمعت صوت سكاتى وحلمها لون ذكرياتى قلبى...