قائمة قراءة AyaTarek084
7 stories
رواية والرجال نصيب بقلمي حنين أحمد  by user25284134
user25284134
  • WpView
    Reads 254,880
  • WpVote
    Votes 7,879
  • WpPart
    Parts 26
عندما يتقابل عدو المرأة مع المتمردة ترى ماذا قد ينتج عن ذلك؟! اشتعلت عيناها وهي تلكزه بكتفه بقوة لا يعلم من أين أتت بها لتجحظ عيناه وهو ينظر إليها بعدم تصديق لما تفعله لتلكزه مرة أخرى بغضب عارم جعله يتراجع بذهول وهي تقول: "ماذا تعلم أنت عن النساء حتى تستغل مكانتك لسبهّن؟! ما أنت سوى رجل معقد يظن أنه يعلم كل شيء بالحياة! رجل يظن أنه اختبر الألم ولا يعلم أن هناك من الآلام ما يفوق مخيلته الخصبة! هل اختبرت يوما أن تنقلب حياتك رأسا على عقب بطرفة عين فقط لأنك فقدت حاميك وقدوتك وحياتك بأكلمها؟! فقط لأنك لم تجد مأوى؟! أنت رجل مثير للشفقة حقا! ربما تعتقد أنك تنتقم ممن هجرتك في تلك المقالات السخيفة التي تكتبها وتحارب بها المرأة .. أو أنك ستظهر الرجال مظلومين ومقهورين فقط لأنهم أساءوا الاختيار .. ولكن الحقيقة أن كل ما تفعله هو أنك تثير سخرية البعض وشفقة البعض الآخر!"
زمردة والقرصان (نوفيلا مكتملة)  by dedepretty55
dedepretty55
  • WpView
    Reads 24,620
  • WpVote
    Votes 765
  • WpPart
    Parts 9
كنت دومًا أكتب عن الحب وقصص الآخرين؛ ولكن الآن سأكتب عني.. ربما سيقول من يقرأ قصتي أنني آثمة، مخطئة، مذنبة.. ولكن لا أهتم.. واعلموا هذا إن عاد بي الزمن؛ لفعلت مافعلته دون أدنى تردد وتفكير... لم يقل أحد أن العشق محرمًا.. لم يقل أحد أن عليك أن تنتقي من تحب.. لم يقل أحد أن عليك أن توجه القلب لأحد دون غيره.. وتتجاهل الآخر.. لم أكن أعلم أن في مجتمعي هذا عليَّ أن أحب من فئة بعينها.. لم أكن أعلم أن الحب في واقعنا هو للصفقات.. لا شأن له بالقلوب.. عليك أن تدفن قلبك في أعمق حفر الأرض؛ حتى تستطيع العيش بسلام.. طوال حياتي كنت مسيرة، مجبرة.. حتى أتفه الأشياء لم يكن لي خيار بها.. ولكن الشيء الوحيد الذي اخترته بإرادتي هو الحب.. ولذلك فسأتحدى العالم بإختياري.. قصة حياة زمردة الراوي.. نهاية لم تُسطر بعد.. ***********
الشريد (مكتملة)  by dedepretty55
dedepretty55
  • WpView
    Reads 43,960
  • WpVote
    Votes 1,176
  • WpPart
    Parts 12
"بلا وطن.. بلا عائلة شريد يبحث عن انتماء.. ومعكِ وجدت مدينتي المفقودة, مدينة بأسوار عالية مُبهجة للنظر, كلما حاولت تسلقها؛ أجدني أنزلق عائدًا لنقطة البداية, لكني لم أيأس؛ لأصل للقمة وأظفر بها.. أنا الشريد بلا مأوى, ما من مأوى يستطيع أن يحتويني, فبتُ شريد باختياري.. شريد عن العالم أجمع؛ إلا عالمكِ.."
ڤينوسترافوبيا by HaderElsayed
HaderElsayed
  • WpView
    Reads 49,668
  • WpVote
    Votes 2,101
  • WpPart
    Parts 12
رواية رومانسية كوميدية
طوبة ورق مقص by ShymaaAboubakr88
ShymaaAboubakr88
  • WpView
    Reads 11,684
  • WpVote
    Votes 299
  • WpPart
    Parts 5
المقدمة " تعالي ألعبك لعبة حلوة" ابتسم لها بأتساع وهو يوليها جم انتباهه " هاغلبك بما اني اكبر" قالها متباهيا بخيلاء رفعت الصغيرة حاجبها بخبث " لكنك لا تعرف اللعبة اصلا...فأنا كده سبقاك بخطوة" زمجر بمشاغبة للصغيرة التي بدأت تشكل بكفها اشكالا وهي تردد بحماس " طوبة.. ورقة.. مقص" فهم اللعبة فقرر سريعا " هاختار اكون الطوبة اكيد مفيش حاجة هتغلبني" شرحت الصغيرة متسلية " بس انا هاكون الورقة... والورقة بتزحلق الطوبة" سارع بحماس " هختار اكون الورقة" ضحكت باستمتاع " هاكون المقص واقطعك نصين" زفر بحنق لتغلبها عليه " خلاص يا لمضة.. هاكون المقص" استغرقت في الضحك غير معلنة ان السبب غباءه " ساعتها هاكون الطوبة واكسرك" ابتعد خطوة ثائرا " خلاص مش لاعب" رد المتابع المهتم.. الشاهد الاوحد... البحر " مش بختيارك... الدنيا مش هتسيبلك اختيار... طوبة او ورقة او مقص في الاخر هتوصلك هتوصلك" ************ تم النشر بتاريخ 4/2018 جروب روائع الروايات الرومانسية
عانق اشواك ازهاري by ShymaaAboubakr88
ShymaaAboubakr88
  • WpView
    Reads 252,575
  • WpVote
    Votes 6,213
  • WpPart
    Parts 40
الجزء الثاني من سلسلة بيت الحكايا
داويني ببلسم روحك by ShymaaAboubakr88
ShymaaAboubakr88
  • WpView
    Reads 256,264
  • WpVote
    Votes 5,960
  • WpPart
    Parts 33
الجزء الاول من سلسلة بيت الحكايا ************************** (اريد العودة لبيتي) يرددها قلب رقية بدون ادني صوت لان عقلها متيقن ان لا فائدة كن هذا الرجاء. ليس الان وهي قد أصبحت في دولة اخري تبعد عن بلدها خمس ساعات بالطائرة. ليس الان وهي في سيارة رجل لم تره من قبل في سيارته الخاصة التي ليست سيارة حقيقية وإنما شاحنة لنقل البضائع. رجل متوتر مشدود الملامح مشقوق الشفاه العلوية والحاجب الأيسر. برغم ارتجافها وحالة الفزع لن تنكر رقية ان ندباته اضافت لمظهره جاذبية خطرة كرجال العصابات. عادت تحذيرات سهر وفاطمة تقرع رأسها (قد يكون شرير يضربك يوميا.... متزوج من ثلاثة غيرك وعنده من الأطفال تسعة) (قد يكون رجل احدي عصابات سرقة الاعضاء( زادت افكارها من ارتجافها ورددت في قلبها (اريد العودة لبيتي) لم تعرف ان صوتها خرج تلك المرة مهزوزا وإنما مسموع لابراهيم الذي رد بصوته الخشن بلهجة هادئة ( لا تفكري حتي بالأمر...... لا عودة رقية.... لقد أصبحت رهينتي هنا للأبد) بمجرد ما خرجت كلماته من بين شفتيه حتي علم كم اخطأ في اختيار ألفاظه حين رأها تغيب عن الوعي (غبي وستظل غبي)شتم ابراهيم وهو يضرب المقود بعنف (ستستغرق خطتك وقت أطول بسبب الرعب الذي أثرته بنفس فأرتك الصغيرة) ************************** شيماء ابو بكر تاريخ النشر 14/3/2016 بمنتدي روايتي لا احلل نشر ا