\\اِلْتَقَيْنَا فِي مُوسْكُو\\ JIKOOK+18
حَالَمَا ذَهَبْتُ لِمُوسْكُو َضَننْتُ أَنَنِي أَكْثَرُ شَخْصِِ مَنحُوسْ فِي هَذا العَالَمْ لِيَتَّضِحَ بَعْدَهَا أَنَنِي أَكْثَرُكُمْ حَضًا ! JIKOOK JUNGKOOK=TOP JIMIN=BOTTOM B×B
حَالَمَا ذَهَبْتُ لِمُوسْكُو َضَننْتُ أَنَنِي أَكْثَرُ شَخْصِِ مَنحُوسْ فِي هَذا العَالَمْ لِيَتَّضِحَ بَعْدَهَا أَنَنِي أَكْثَرُكُمْ حَضًا ! JIKOOK JUNGKOOK=TOP JIMIN=BOTTOM B×B
"Am I a psycopath because I'm falling for a psychopath too?" Contains •Wrong spelling/grammars •Cursing •Strong language •MPREG •Killing •Rape (?) •Smut (Ofc) THIS IS A REMAKE STORY FROM MY BOOK PSYCHOPATH|KTH WHICH I UNPUBLISHED Story Started: Nov 14, 2018 Story Ended:------
القصه تتكلم عن فتى اسمه جيمين يبلغ من العمر 20 سنة ذو شعر اصفر ذهبي وعينان عسليتان وفم يشبه الكرز قابل لل اكل اه تتمنى كل فتاة تراه بأن تتذوق تلك العنة .... من عائله غنيه وﻻكنه يعيش وحده في بيت كبير جدا . (البطله هيه منار راح تكون لحبيبه قلبي صديقتي راح يكون اسمك لي جين ) تبلغ لي جين من العمر 18 سنة من الطبقة ال...
الرواية عن كوبل جيكوك ❤و نامجين❤ 〰〰〰〰 جونغكوك: اخبرتك انها ستكسر قلبك و تجرحك و لكن انت من الأن ملكي لا احد يستطيع لمسك 〰〰〰〰 جيمين: استسلمت لك صغيري انا ملكك و انتي ملكي 〰〰〰〰 نامجون ببكاء: كيف لك ان تحب شخص اقل منك ماديا انا نكرة مقارنة بك و والدك لن يقبل بعلاقتنا و لكني احبك 〰〰〰〰 جين: لا تقل هذا الكلام مرة أخري لا...
وجوب وجود من يكمل أنتصافك هي فرضية عبثية للكثير منا.ألبعض يتعب بعد محاولات قليلة وبعض ينتظر حتى يتم أيجاده بينما ألبعض الآخر لا يؤمنون بهذا الأفتراض أساساً.من وجهة نظر منطقية وعلمية،ألفئة ألثالثة هي الراجحة للتأييد ولكن! نحن نبحث في عالمنا ألمحدود ألرؤية هذا أليس كذلك؟ ماذا عن ألعوالم الأخرى؟ ماذا أن أحتوت على ما نريد...
الى ماذا ستوصلني رسائلي و مكالماتي مع غريب لقد مللت حقا لنتقابل لا اصدق انني التقيت بك انا اكبر معجبة بك سأتغير و أجعلك تندم
قصه فتات يتيمه الهل تبلغ من العمر 21 ..... ' ' جميله وذكيه وثيره تبحث عن عمال وفي الصدفه تعمل الدا بي تي اس بطال اقصه يارا جيمين شوقا جين
[مكتملة] "لكنني لم أقابل فتاة تدعى توينكي من قبل، من أنتِ؟" لكن الأمر لم يقتصر على مراسلات مجهولة فحسب!
"جيمين أقسم بأنني سأقتلك إذا اقتربت خطوة مني!!" تراجعتُ للخلف ببطئ "حسناً.. كما تشائين" هو يضحك بينما يقترب ليجلس على طرف السرير. "أين انا؟ واين ملابسي؟ وماذا حدث ليلة البارحة؟!" "انتِ في منزلي الآن .. وليلة البارحة؟ كانت مذهلة" ابتسم بخبث. "لم أظن بأنكِ ستكونين بهذا الشغف .. جميع ملابسنا قد مُزِقَ...