" ستحبينى قهراً ان اردت لذا فقط أحبيني بارادتك " " اهربى منه انه الجحيم بعينه ...اهربى منه " ⚠️⚠️⚠️الرواية تحت التعديل لذا تجنبوا تغير الاحداث المفاجئ💀

#1 Action الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 سوف يتم الإشارة الي كل بارت تم تعديله ب🐼 قضية واحده غيرت مصير الجميع من حياة هادئه بسيطه الى امواج من المشاكل والحياة المعقده حينما تتورط محامية شابه و معارفها مع عصابات المافيا

- ‏الكون عيناكِ لا شمسٌ ولا قمر ‏والروض خدّاكِ لا غصنٌ ولا ثمر ‏وأنتِ في دوحة الأحلام أغنية ‏يشدو بها الحب، لا نايٌ ولا وتر LAARY - بـدأت فـي ١٧ / ٧ / ٢٠١٩ انتـهت فـي ١ / ٣ / ٢٠٢٠ تـمـت

قِلادةٌ زُمرديةٌ،، بأطرافٍ رماديةٍ مُخضرّةٍ.. أخضرَ باهِت حولَ الوسطِ الأسودِ - أُخبرَ بعدَ قِصةِ 'زُمرد' انّها خمسُ مُهمات،، ليسَت بِتلكَ السهولةِ ولكنّها ليست تعجيزيةً ايضًا! - الصمتُ هو مَن قادَ التقاءَ عينيهِما،،، حينمَا رفعَ لوي عينيهِ والتقت بعينيّ اللّعنةِ امامهُ... --- ' خيالية.. ' ' قصيرة.. ' ' Larry Stylinson ' بينَ طرفين مِن نفس الجنس.. --- November 24 , 2017 [ 10:50 PM ] January 17 , 2018 [ 8:00 PM ]

"لن يعرف أحداً أبداً ما أشعُر به،لا أحد يعرف شعور أن تكتفي بشخصٍ واحد في حياتك،يكونُ هو قوّتكَ و نقطةُ ضعفك،أن يكونَ هذا الشّخص هو سبب سعادتكَ و يُبعدُ عنكَ كل حُزن تشعر به فقط من كلمه واحده،أنا لستُ مريضاً،أنا فقط واقعٌ في الحُب" 31 DEC 2018

#1: Romantic عندما تدخل طفلة متمردة لقلب رجل متوحش، فكيف سيكون الأمر؟ ذلك الكولونيل الوحش المهووس بالسيطرة، جنون الغيرة، رجال ونساء تحت اقدامه،والأن طفلة قد قيدته بسلاسل الحب!؟ بدأت في 2017 /10/07 انتهت في 10/11/2017 بداية التعديل : 3/7/2019

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة عما قريب سأصرخ ... لكن بلا صوت ... فالألم لم يعد محتمل .. سأصرخ إما صارخة بك , أو صارخة بحبك .... إما أن تكون صرخة بعث , او صرخة موت ... ....... سأصرخ سامحيني , لم احافظ عليك سامحيني لا أعرف لم كنت أصرخ على قلبي و أكذبه .. لكنه كان نابضًا بحبك صدقيني ..

"لا احد يعرفُكِ بالقناع هُنا غيري أنا‚كارلا!" همس بعد صمت مُريب وهو يرقص معها ببراعه لتتسع عيناها"ك..كيف عرفتني؟" همست بخوف ليبتسم إبتسامته التي بدأت تعشقها. "عيناكِ أنا أستطيع معرفتها من بين الجميع!" همس بالقرب من إذنها لتقشعر بالكامل"ومن ثم أنتِ ترتدين الخُلخال الذي أهديتهُ لكِ!" قال مُبتسماً بسُخريه لتنظر له بخجل. °°°°° مُلاحظه؛ لا أستبيح من يسرق أفكاري،إن كنت تخاف الرب فاأبتعد رجاءاً. -ميرنا آل محسن.