جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الجزء الأول أظلم الكون من حولها فقدت كل شئ و أغلقوا الأبواب بوجهها لتلتفت و تأخذ المسار الإجباري و الوحيد مديده لها نثر وعودا واهية قبلت و ضحت بنفسها و توغلت أكثر في دربه المحفوف بالأشواك و الألغام خاضت مغامرة لا يقتحمها سوي من كان يائسا التراجع غير متاح ، و القرار ليس قرارها ماذا تفعل ؟ كيف تنسحب ؟ كيف تجد طريق العودة ؟؟؟ ذلك المسيطر القادر يسد منافذ الهرب أمامها لا فرار منه و لا مناص من قدرها فهو قدرها............ الجزء الثاني.... سل الغرام....

هل انت مدرك لما تقول!!! أنت تخبرني الان آن ابني البالغ السابعه و العشرون من عمره... هو عاشق لطفلة في الثالثة عشر!! ... وهي ابنة العائلة الخادمة في قصرنا!!! انا لست مجرد عاشق... أنا مدمن لتلك الطفلة أتنفس على عبير شعرها الذهبي.. أري سعادة العالم أجمعين بزرقاوتيها.... أعيش علي انفاسها أنا في مكان ابعد ما يكون عن العشق ... استقريت هناك متمردآ على العادات و التقاليد... احارب العالم من أجل امتلاكها

تذكرت تلك الطفولة البريئة....الايام السعيدة......؟ ما اجمل ذلك الحب بين .....(طفلين صغيرين)......يران تلك الاشياء بأعين بريئة.....لا يعرفا ما قد ينتظرهم في المستقبل البعيد. تلك الابتسامة المتبادلة......... والنظرات الدافئة................ والمشاعر المتدفقة............ولكن......... (فجأة) لا نعرف ماقد يحصل.............(نكبر) ..........وتكبر معنا الآمال...............مع السنين يحل علينا الفراق ........ تتبدل المشاعر ....ويصبح القلب.....كالصفحات يفتح كل يوم ........صفحة جديدة ...ليدون فيه حب جديد.... (وفي النهاية) يصبح حب الطفولة ...........رماد تحمله الرياح ......ليذهب بعيدا........ بعد ما ذابت الكلمات .......وضاع الحب والحنان...........وتجمد القلب من الاحساس........... (اصبح حب الطفولة الى حزن اليم.......اليم) لكن هل من محااال.... للعودة لهذا الحب من جديد.... تابعوا معي بقلمي مريم❤

The highest Ranked : #2 in ROMANCE عندما يمارس تقوس هوسه وجنونه عليك وتصبحي امرأة مغموسة بظلام عشق رجل قاسي مريض متملك جاف مدمر نشأ لا يقوده أحد فقط يقود من حوله بينما هي مجرد لعبة تتحرك بين يديه " لا توجد من النساء من ادعوها متعاليه .. لأنها اذا تعالت لن تطول اطراف حذائي "

كانت أعينها تنتقل بين وجوههم ، لا تحتاج أن يعرفها أحد عليهم ، الدماء التي تغطي أيديهم تكفي لتعرف أسماء أولئك القتله ، جثثهم الضخمه تجعلها تشعر بصغر حجمها بينهم لكن رغم ذلك لم يؤثر الأمر عليها ، كانت ترفع رأسها بغرور و فستانها يلتف حولها بفخر لاعتناقه جسدها ، تعرفت علي صديقتها كانت تقف بجوارها رغم الإقنعه التي يرتدونها الملكه : انظرى يا فتاه سوف يقتلوكى بنظرهم .. الملاك ببرود : ﻻ تعطى لعنه لهؤﻻء المخنثين ما هم اﻻ مجموعه حمقى .. الملكه باهتمام : معك حق ...ولكن ما سبب قدومك ذلك الحفل . الملاك ببرود : ذلك اﻻحمق رئيس الوزراء دعانى ... تدخل و تجلس هى وصديقتها على الطاوله المخصصه لهم ولم تﻻحظ تلك العينين المظلمتين التى تتبعها منذ دخولهم ..

مقتبس عن قصة واقعية (محمد وبتول) اختارهم القدر ليكونو ثناىءيين محمد / شاب وسيم جدا متوسط الطول وعيناه سوداء واسعة وشعره اسود مغمر بالسعادة والفرح 'وعصبي عمره 22 سنة بتول /بنت طيوبة وحنونة وجميلة جدا عيناها ساحرة وقوامها رشيق وشعرها بني الا اخر ظهرها وتحب الظحك ولكن هادىءة جدا متوسطة الطول ناعمة عمرها 18 محمد شخص يحب المغامرة والظحك والسفر جدا ويحب ويحترم عاىءلته جدا لديه اثنين اخوات اصغر منه واخ اكبر منه ولدية حبيبة يعشقها لحد الجنون هي حبه الاول (سارة) وهي ايظا تحبه ومحمد من عاىءلة غنية بتول بنت لطيفة جدا مطيعة وخلوقة وتساعد الاخرين طموحة وصبورة لديها اختان واثنين اخوة وهي الكبيرة وهية ربت اخوانها ومسؤلة على البيت والكل يحبها بتول تحب عاىءلتها جدا وتعتبر امها وابوها اصدقاىءها وهي تحترم رايهم وهم متوسطين الحال لكن حياتهم جميلة جدا وبتول داىءما تتخيل فارس احلامها كيف سيكون ************************* يوم من الايام كان صباح جميل بيت ابو مهند اتو زيارة لبيت ابو بتول (بيت ابو مهند هم اهل محمد) ***********

الطائر الذي ظن أن حريته سُلبت منه أدرك أن حريته رُدت إليه حين سُجن في قفصك ، حين قيدته غلالك حينِ أصبحتِ أنتِ زوجتي بينما لم تتجاوزي الخامسة عشر بعد

جميع الحقوق خاصه للكاتبه رحاب عمر مقدمة من منا لم يشاهد في طفولتة فيلم الكارتون "الجميلة و الوحش" بالتأكيد كلنا شاهدنا و استمتعنا به و عشنا مع الجميله لحظات الفيلم بكل كياننا وهاهي القصه تعيد نفسها في القرن الواحد و العشرين , قرن التكنولوجيا و التطور العلمي, ولكن مع تطور العلم تدنت أخلاق الكثير حتي اصبحت الحياه بالنسبه لبعض الأشخاص كغابة مليئة بالذئاب التي تشتهي تعذيب فرائسها القصه تعيد نفسها و تحبس الجميلة مرة اخري في قصر الوحش و لكن تلك المرة, كيف وصلت الجميله للقصر, هل أخذها الوحش أيضا رهينة , أم هي من اضطرته لذلك , أم هي من طلبت منه سجنها , أم ماذا هل ستجري الاحداث بنفس الوتيرة التي سارت بها في الفيلم أم مجرد أن هناك تشابه فقط في وجود جميلة و وحش هيا الآن نتابع الأحداث و نتعرف علي شخصية الوحش و ايضا الجميلة وكيف دفعت بهم الظروف بأن يصبحوا في قصة مع بعضهم للمرة الثانية

مليكة الوحش للكاتبة ياسمين عادل

كل حقوق الملكيه خاصة للكاتبه هاجر قطب (Gogo Lolo ) هي بريئة ضعيفة ولكن عملها جعلها محل لشبوهات . اما هو غني تعود علي أخذ كل مايريد وعرف كيف يستغل ضعفها ليعقد الصفقة عليها