راقصة الحانه
#مـــقدمــة كنت أسير فى طريقى وحيدة خائفة لا أملك سوي أجراس خلخالى ورجال تهوى بجوارى فى كل الأنحاء ،، حتى ظهر شبحاً من العدم أقتحم عالمي الصغير يسير معي فى طريقى مستمعاً لأصوات أجراسي يطادرنى أينما أكون ،، مدمناً لعذابي ويتلذذ برؤية دموعي الحارة تنهمر ،، يهوى إرتجافى أمامه وعاشقاً لضعفي وسذاجتى ،، متعته متجسدة فى شقائ...