وشاء الحب
وشاء قلبي ان ينبض بحبك....
تحكي فتاة تقع فريسة سهله بين يدي وحوش البشر فتساومم على أغلى شيء تملكه لتصبح سجينة مساومها فهل إلى الخلاص من سبيل ام ستكون تدفع ثمن اغلاط الماضي وتكون رهينة الحاضر
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
كان بيمشى بسرعه وبعصبيه بمطار الدمام وجنبه المحامى عبد الله ........ اااخ على مين ذبحها على هالهيئه الى جايه فيها .. ولا ليش .. مين ابوها ومين امها .. يعنى شو رح تطلع البنت .. رابعه العدويه مثلا ......... تقدمه المحامى ودق على مكتب رئيس شرطة المطار ودخل بعد ما أذن لهم بالدخول ............ السلام عليكم طال عمرك...
الوليد شعر اسود كثيف بيتخلله بعض الشيب .. بشره حنطيه .. انف مستقيم .. عيون واسعة بأهداب سودا غزيرة .. شفايف رقيقه حاده بتدل على القسوة والصرامه .. وحول الشفايف شارب اسود كثيف وسكسوكه مرسومه بإتقان لتحدد فاتنه بمعني الكلمه راح تتعرفوا علي ابطالنا من الروايه الروايه مكتمله عدد الفصول 29 اتمنى تنال على اعجابكم
دائما ما يكون الحب مقترنا بالعذاب ,,,,,يمكن ان نتحمل هذاالعذاب من اجل من نحب ولكن هل للعذاب نهاية؟ وهل نيران الحياة كفيلة ان تقضى على الحب ؟ هل تستطيع ان تحمى حبك ومن تحب من نيران العشق ؟ العشق وحده لايكفى ليحيى هذا الحب فلك ان تحارب بكل ما اوتيت من قوة حتى تعبر به الى بر الامان بعيدا عن كل العواقب بعيدا عن كل ما ي...
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...