Liste de Lecture de user85782530
4 stories
my painful love by amiralktlone
amiralktlone
  • WpView
    Reads 7,353,757
  • WpVote
    Votes 180,282
  • WpPart
    Parts 41
كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينان تشتعلان كراهيه بينما ابتسم ماكس ببرود .ماكس:اذا هل عرفتي حقيقتي الان .اميليا:قاتل عديم الرحمه ابتسم كيف استطعت قتل اخيك قتلت ابي الجميع وجاهدت لكي تخفي ألمها مسح ماكس الدماء الدماء التي كانت تغطي يديه ماكس:الجواب سهل اردت ان اكون ملكا نحن مصاصو دماء اميليا لاقلوب لنا لذا تجاوزي صدمتكي وانسي نهضت اميليا واسرعت مهاجمه اياه مسكها بقوه واضعا يداها خلف ضهرها عيناها كانتا تحترقان غضبا ابتسم ماكس مقربا شفتاه من شفتيها انتي تحبينني .اميليا:نعم وبجنون لاكن بقدر ماكنت احبك انا الان اكرهك اميليا القديمه ماتت ساعيش الان للانتقام منك فقط ابتسم ماكس مقبلااياها بعمق حاولت الافلات لاكن بلافائده لم يبتعد الابعدما ادمى شفتيها ماكس:لطالما اردت فعل هذا .اميليا :انت تقززني .ماكس:انتي ملكي
القْيِد: الهَلاك مَعكَ   by Alice_iix
Alice_iix
  • WpView
    Reads 1,556,463
  • WpVote
    Votes 60,015
  • WpPart
    Parts 70
[تحذير: هذه الرواية ستفسدكَ] "أحِبك، رغِم علامات الخَطر" أبيجيل المحمية والبريئة مريضة بمرض عضال، تعلم أنها ستموت قريبًا لذا قبل أن تموت تريد أن تحقق هدفها وتتمنى فقط - الوقوع في الحب.
هــــوس الْـتَــــاج by _yuliane
_yuliane
  • WpView
    Reads 527,392
  • WpVote
    Votes 19,729
  • WpPart
    Parts 189
ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها. "ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة. "أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟" جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها. أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا. "في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ، "هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"