بلا قلب في البداية، كانت كلماته قاسية ولمسته باردة. كنت أعرف أنه رجل خطير وكان بإمكانه تدميري لو أنه فقط أراد ذلك. لكن لم يكن هذا ما أراده. وليس ما أردته أنا أيضاً. من السهل جدًا أن تضيعي في لمسة رجل قوي وغير قابل للتحقيق. رجل لا يريد شيئًا... إلا أنا. اللمسات الناعمة والنظرات المسروقة جعلت دمي يسخن وقلبي يخفق بطريقة لم أكن أعرف أنها ممكنة. نعم، من السهل السقوط في ضباب الشهوة والرغبة. لكن هناك سبب لسمعته كرجل بلا قلب. وكان يجب أن أعرف أفضل من ذلك.

هي فتاه فقيرة اجبرها هو علي الزواج منه لانها اهانته واصبحت فريسته تري هل ستنتهي حياتها هُنا ام انها ستروضه وتجعله يقع اسير عشقها

هو رجل مافيا لا يعرف الرحمه قاسي جداا لا يوجد له نقطة ضعف سوا طفلته هيا طفله بريئه تريد أن تعيش حياه طبيعيه خسرت ولاديها في حادث ما منذ إحدى عشر عاما وتولها تربيته ابن عمها الذي ي لقب ب الشيطان وتريد الهروب منه فا ما مصير الملاك مع الشيطان تابعوني وانتو تعرفه

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة~دعاء أحمد~ 🚫🚫🚫🚫

طفله في السادس عشر من عمرها وقعت بين براثن ابن خالتها وهو يحبها منذ الطفوله وترى معه الوان من العذاب والتملك والاغتصاب لكم مني احداث مشوووقه

اذهبي الى الجحيم وسأجدكِ! اهربي الى اخر بقعه من الارض وسوف احضركِ! مكانكِ بين أحضاني ورأسكِ يضع فوق صّدري كل ماهو لكِ قد سبق وتوقع بأسمي! ففي النهاية أنتِ لي الى الأبد!. | لمعرفة احداث الرواية .. يجب عليك قرائتها | التصنيف/ غموض - دراما - اكشن - رومنسي -قد تحتوي على ألفاظ بذئية ومشينة لا تناسب البعض (16+) " تأليفي الخاص لا ابيح انقل او حتى الاقتباس منه! " ( اتمنى لكم قراءة ممتعة )

المقدمة. ذلك القلب اصبح كنقطه سوداء في رقعه معتمه لا يلحظ وجودها احد علي الرغم من العتامه و السواد وكل ماحولها من جنسها تسرب له الشعور باليتم...... رغم السواد الذي يغمر حياتها الا ان الشبح المخيف كان لها الحامي و العاشق.... و نسيا كلاهما ان القاتل لن يكون عاشقا....و ان كان كذلك فهذا سيزيد الظلام ظلاما.....و العشق اسودادا.... ..........العشق الاسود....... *** رجل اعمال 34 سنة طويل القامة و مفتول العضلات ذو عيون ملونة غامضة و ملامح رجولية قاسية يدير صفقات اسلحة و اسمه يثير الرعب في عالم المافيا يعاني من امراض نفسية و يقتل اي شخص يقف في طريقه..... يلقب ب الشبح انه....رعد السيوفي !!! *** فتاة لم تتجاوز 21 سنة تربت في ملجأ و طردت منه حين بلوغها السن القانوني ذات شعر اصفر حريري و عيون زرقاء تسحر كل من رآها رقيقة القلب و هذا ما جعل الجميع يظلمها.....انها سيليا !!! لنرى كيف بدأت هذه القصة وكيف ستنتهي.... __________________________________

_أنَتّ تَؤلِـمنيِ ..أبَتِـعدّ أرِجَـوكـ!! _حَقِـآ ؟ هَـل تتَألِمـين؟ و مَـآذَآ عِـنيِ ..تَفعِـلين أي شَـيءِ للأبِتعَـآد عَنـي تَذهبِين فَي طُرق أخرى لَكِي لاتِرينيّ.. |أسِـفة ..أنَآ حَقِاً أسِفة ..لَم أفَعِـل شَـيء صَدِقني| ~سَـوفْ تَرين آلجَحيم بَعينُه أيتَهآ آلسَآفِله~ {أنَتِـي لِي أنا ،فَقِط ليّ ، أنَتِـي مُلِكـي و لااُحبّ أن يرىٰ أحِد مُمِتـلكَآتي لأنِي مَتِملُكـ جدَآ صغيرتي} _تمنوا الحظ الجيد لبطلتنا الصغيره فهي بحاجه كثيرة له_

نظرت له بعينين حاقدتين غادرتهما الحياة، لم تشعر إلا و بجسدها يرمى على السرير و شفتيه القاسيتين تطبق على شفتيها. كم كرهت نفسها تلك اللحظة. أحست بأنها خانت حبيبها و نفسها و عائلتها و هي بين أحضان من كان سبب موتهم. إبتعد عنها و هو يلهث و على ثغره تلك الإبتسامة الشيطانية. وقفت أمامه و إبتسمت إبتسامة مليئة بكبرياء الإميرات: "ٱفضل الموت على أن تتجرأ يديك القذرتين على لمسي"....

يقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به بمرض وهي دوائه.... ●الرواية من وحي الخيال ●حقوق النشر لي انا فقط . ●رواية دموية ... وشخصيات مضطربة.