شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
شيعي وسنيه ثلاثيني ومراهقه شيخ ومتمرده جنوبي وانباريه هل يا ترى للقدر رأي اخر عنهما معاا !! تابعو الاحداث راح تكون باللهجة العراقيه
الجزء الثاني لقصة الخذلان .. من بين طيات الحزن والالم والخذلان .. هناك يد تمتد لتساندني .. وتكون هدية ربي لي .. #شمس