الرواية تتحدث عن شابة باردة كالصقيع الجليدي...ليس لديها مكان المشاعر في حياتها...عملها هو كل حياتها...حتى أنهم يطلقون عليها هتلر من شدة قسوتها و عدم ترك أي شيء ولو كان بسيطا...غلطة واحدة و تعطي الطرد...تتزوج مرغمة لتنفيذ وصية والدها الذي يصارع الموت...والذي أخد هاذا القرار ليعوضها بشخص يحنوا عليها ولكي يكفر عن أخطئه اتجاهها... فكيف ستكون حياتها مع هاذا الغريب الذي يسمى زوجها؟ وهل هو سيستطيع تقبلها في حياته وتعويضها عن المعاناة التي رأتها؟ تابعوا لتعرفوا

قصة رومانسية تتحدث عن فتاة و شاب يلتقيان صدفة في الطائرة الموجهة الى كندا ثم يفترقات في المطار ولاكن للقدر رأي آخر.

it's a story , full of action and hate and love

عذاب الحياة قاسٍ جدا ليس كأي عذاب هذا العذاب .... انه كالملح على الجرح لا نستطيع ردعه ما ان تأتي مشكلة واحدة حتى تلحقها خواتها الواحدة تلو الاخرى مثل الملح تماما .... عذاب يزيح الراحة من البال و يأتي بداله فقط العذاب و التشويش التعب و الاجهاد عذاب مؤقت و لو كان لوقت طويل سيزول مع الايام و لكنه سيترك آثارا سلبية و مؤلمة في حياتنا و لو حتى لم نكن نريد هذا الشيء و لكن ما ان نحصل على شريك حياتنا و اسير قلبنا الشخص الذي يساندنا في كل الاوقات الشخص الذي يشعرنا بالسعادة الشخص الذي دائما و ابدا سنقول في حضنك الآمان و كل الحياة سنشعر بأننا إمتلكنا العالم بما فيه من راحة و تعب سعادة و حزن حقد و براءة فماذا ستكون نهايتي انا ؟ ★ *********

ما هذا الحب الذي يأتي بدون سابق انذار كيف احببت من كرهني و كرهته !! هل يعقل ان الشخص الذي كرهته و حقدت عليه مذ اول لقاء لنا ... يأتي يوما و اقع في حبه هل هو القدر ؟ ام انه "حب بلا قيود" ؟! اتمني تعجبكوا الابطال هما (سنايا و بارون ) بس هغير اسمئهم ل( آيشا و ارچون )

this is a romantic story , which is written in arabic between a guide tower and the daughter of his manager

كل منا يحب ... هل سألنا أنفسنا لماذا نحب ؟! هناك من يحبون كي يعيشوا و كثيرا من يعشقون .... كل من يحب يحب لأنه يجد هذا الشعور بداخله .. لا يعلم مصدره ... و لكن المهم ان قلبه يخبره بأن يعشق الشخص الذي أمامه الذي ترتاح له نفسه ... فماذا لو كان هذا الحب ليس بمحله و بمعني ادق "مستحيلا" كيف نحب و نعشق من قلوبنا و بالنهاية مصيرنا القتل علي يد حبيبنا و لو كان مضطر لفعل هذا ... أيعيش العاشق وتموت الحبيبة ... أم يضحي الحبيب من أجل حياته و عمره ؟! هكذا هو الحال مع سنايا ... تابعونا 22 يناير مع أول جزء من قصة "حب في وسط العاصفة " مح تحياتي kouki

أنجالي فتاة طيبة علمت الكل معنى الطيبة و لم تعلم اخوها معنى الطيبة فاحب فتاة فهل سوف يخسر حبه ام يكسبه؟ تابعو صعوبة الحب

فى دلهي بالهند .... كان فى بنت اسمها سنايا هى كانت جميلة بريئة جملها ميتوصفش كانت فقيرة بتحب كل الناس وفى يوم من الأيام كان فى مطر وهى فى العمل كانت تصفى السيارات ولكن لم ترى السيارة التى كان يقودها مديرها " بارون " بسرعة .......لااااااااا تصرخ الفتاة بألم شديد ولكن السيارة لم تتوقف وفقد بارون التحكم فى السيارة ......بممممممممم وفى الصباح استيقظت الفتاة و كانت فى المشفى و لم تتزكر من تكون أو أين هى ؟ فوجدت مديرها ولكن لم تعرفه لانها فقدت الذاكرة و كان بارون مدهش و حزين لأن كانوا يحبون بعضهم ... فقال له الطبيب " يجب أن تكون سنايا فى مكان جميل وهادى وتقوم برعياتها وتعيد كل اللحظات الرومانسية لكى تتحسن حالتها " أخذ بارون سنايا وكان يقول لها أن هو جوزها و كان لطيف معها وبعد 3 أسابيع تذكرت سنايا كل شئ و لكن لم تقل لبارون وعندما رأته لم تصدق انه يحبها لهذه الدرجة وكانت سعيدة وفى اليوم التالى استيقظت و وجدت الإفطار على السرير و هو يطعمها وفجأة حضنته بشدة وقالت له "انا آسفة انى تعبتك معايا " فقال بارون " لا توجد ... اههه انتى خفاتى يا حبيبتى " وتزوجوا فى النهاية