-
وطني غريب أم أنا في غربة
عندمآ ترى وطنگ ينزف للموت عندمآ ترى صياح الثگالى عندمآ ترى بگآء الأطفآل جوعاً يشدگ ذلگ الحنين إليه متى أعود إليگ وطني أو لعلني أموت في أمسية ترآبگ الشريف
-
صبَآحُ الخَير ...
صبَآحُ الخَير ... نسخة معطوبة عن يوم تعرفه تمآماً تقترفّ النهوض فيه غصباً گي تگون من الأحيآء