لماذا أنا (مكتملة)

لماذا هاذه الحياة قاسية... Started : 10/08/2021 Ended : 07/04/2022

ثياب | jk

" توقف عندك انتَ معتقل سيد جيون " " حقًا ؟وماهي تهمتي هذه المره اذًا؟ " " سرقة الثياب الداخليه ، عزيزي " اجابت بثقة مع ابتسامة تعلو ثغرها ارتفع طرف شفتيه بابتسامة ساخرة واردف " لابد وأن هذا سيكون ممتعا انسة سولين " #1 شوقا #1 يونغي #1 story بانقتان#3

My Little Hope || أملي الصغير

(مكتملة) (نقية تماماً من الشذوذ) "بابا الطعام احترق " "لا بأس سأتعشى بك أنت صغيري " "كلا جيمين ليس طعام بابا " أمل صغير فقط هذا ما نحتاج... أنا لم أر صغيراً بحجم هذا الصغير... هو لطيف جداً بل وأشعر أنه حينما يمشي قدماه تصدر موسيقا لطيفة مضحكة... جيميني أنت أملي الصغير.. يجد يونغي نفسه بمأزق حينما تطلب أخته مساعدته...

عدنُ الزَّرقاء

هل .. سمِعتَ الأزهارَ تُغني ؟ ..

الديجور

و كم رغبتُ بدمعٍ يغسل صفحتي المُلطخة!، كانت تلكَ أشبه بأمنيةً عقيمة الولادة يا أمي.. ولكم قُلت أنني لم أقصد!، كانت تلك جملةً بكماء لا تُسمع و كفيفة للرؤية لأبتي.. يا أماه. ما الشرور الذي زرعت في رحمكِ حتى أجني الشوكَ في مهدي و ما تبقى لي من حياة؟. -Jungkook. [تحتوي على حدة نفسية و الفاظ غير لائقة] -حاملة لوسام القلم...

إِسمُك ؛✓

" أنا بارك جيمين مِن بانقتان! لِمَ لا تُصدِّقين! " حَيثُ تتلقَّى فَتاة رَسائل غريبة مِن أحدِ مُعجبيها، يَدّعي بها أنه المُغني الشَهير المفضَّل لدَيها. - ذاتَ فُصول قَصيرة جُونغ يُوي. مُنتَحِل الشَّخصيّة. #9 in jimin 27JUNE2021 STARTED IN;12AUGUST2018 COMPLETED IN;22NOVEMBER2019

هَاتِف • M.YG

مُكَالمَةٌ وَاحِدةٌ فَعَلَتْ الكَثيرَ. " لنتواعد " " هل انت يائسة لتلك الدرجة؟ " _ مين يونقي. _ بارك مايڤي . #1 shortstory 16.5.2018 7:46 p.m الغلاف من صاحبة الأنامل الذهبية @Jooniell

You Are My Violet (مكتمله)

يُحكي ان في مكان ما كان يقبع ملك الثلج وحيداً في قصره قلبه معتم بحاجه للحب و الضوء اتت هي.. فيوليت كان اسمها فهي اعطت لوناً لحياته المظلمه فتحول من ذاك الرجل بارد المشاعر و الجاف إلي ذاك الدافئ الذي يغمرها بحبه لكنها رحلت عنه و وعدته بعودتها ثانياً . هل ربما يكون هو ملك الثلج و هي زهره الفيوليت النقيه؟ كيم تايهيونج كي...

الجنرال كيم! KTH

"ازدهر قلبي كرهاً لك في بداية الطريق و لكن في نهايته اخذ يجف عطشاً لرؤيتك... " هو ؛ لطالما كانت هذه المملكة جميلة في عيني، حتى اتى اليوم الذي اصبحت اتوق لحرقها بأكملها لكي يراها الجميع كما اراها انا بعد خمود تلك النيران، رمادية و قاحلة. هي ؛ لطالما كانت تلك المملكة رمادية و قاحلة، و كأنما ناراً قد خمدت من على اراضيها...