كَان الحُب ولايزَال يُحاطُ بالجَميع ويتنَقلُ بينَ الكُل بِخفة الفَراشة، وليس كُل التعامَل بِالمَال هُناك تَعامل بالحُبِ يُوّلد الوِد بين الجَميع، ومِن فَرط الحنية يُولد الحُبِ.

هاشم رجل سادي قاسي يقتل بدم بارد صاحب اكبر شركة اسطول للسفن يفعل ما يريد بمن يريد يخافه الجميع لا يهاب احدا يلقب بالتمساح اضطر ليعود للبلد للارياف لحضور خطبة اخيه الصغير هود ولكنه لم يتوقع ان يجن قلبه فتاه صاحبة شعر احمر ناري و عينان خضراوان كالمروج الواسعه لكن يجب ان يوقف غرائزه عند حدها فميس هي خطيبة اخيه الوحيد بصراحه هي اول قصه انا بكتبها من تأليفي بتمنى انكن تدعموني

في أرض العبابسه و النجارين هل ينتصر الحب أم أن الدم سيخضع رقاب الجميع

لو كان الحب كلامًا لبرع وصدق به كل البشر....... نتوقف على الحب وتعرفه بأنه تلك الكلمات التي تناطقت بها الالسُن وينسون الكلمات التي نطقت بها الأفعال...ينسون أنها ليست بحروفً تكتب بل هي ما وقر بالقلب وعز على اللسان النطق به....تفاديًا لِان يوقع حبه بالمكان الخاطئ ...لِأن لا يوفيه المعنى المستحق...حفاظًا على علاقةٍ قائمة....يبدو ان البعض يعرف الحب على أنه مجزرة لم يخرج من دخلها الا بكفنه.... ولكن هنالك من يعرفون الحب على انه تلك العشوائيات من اختيار القدر التي تخرجنا من سجنٍ بسلاسة لم نتوقعها ....على أنه ذلك الخوف من أن نصاب بوخزة ابرة لم نلمسها حتى....تلك الدعوة الى التقرب من ربك....أن يداوم على ذكرك قبل اسمه في دعاءه...أن يناجي ربه ويفوض له أمرك.... لو كان الحب بكلماتٍ لبرعت به البرية....فهم كثيروا الهرج قليلو الفعل... ||كلام كلام كلام|| #sh