الفتاة السمراء
لندن بأمطارها القوية والعواصف الرعديه كان هناك فتاة صغيرة تبكي بكاء عنيف وكان عمرها لايتجاوز6 اشهر وكانت مرميه بجانب احد القصور التي كانت قيمتها تضاهي الملايين.
لندن بأمطارها القوية والعواصف الرعديه كان هناك فتاة صغيرة تبكي بكاء عنيف وكان عمرها لايتجاوز6 اشهر وكانت مرميه بجانب احد القصور التي كانت قيمتها تضاهي الملايين.
كان كالقمر-- جزء منه دائماً خفي. كتابة: seasidestyles ترجمة: xvanillaa (اعتذر عن بعض الفصول لانه لم تتم مراجعتها لغوياً)
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
#1 In Romantic ( الأصلية ) بارد ... قليل الابتسام ... مغرور ... حاقد ... لا يحب المزاح ... كيف ستذوب قلبه وتجعله و يحبها ... البارد ... الرواية الأصلية بقلم : حلا صلاح الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق...
غروره..وتكبره..وسلطته على الجميع..امتلك كل شئ...هو اقوى زعماء المافيا...الجميع يرتجف خوفا عند ذكر اسمه فقط..فما بالكم اذا قابلوه شخصيا. يتاجر بالاسحلة والمخدرات....بأختصار يتاجر بالاشياء الغير قانونية.. دارك هو الشيطان بحد ذاته ..البارد القاسي والمتحجر.. الجمال والطيبة والمرح والمشاكسة كلها تجتمع فيها...بتلك الفتاة ال...
بيـــنوكيــو.. مَــنْ لـا يعــلمُ بِقــصةِ ذلـكَ الصغــيرْ الخشـــبي.. والــدهُ كــانْ يحلــمُ بإبــن لتمنحــهُ الحيــاةٌ صغيــراً خشبيــاً.. هــذا ما قصتـــهُ لي أمــي بعد إتمامــي لربيعـــيَ السابـــعْ.. كنـتُ متوجهــاً للنـوم مبـكراً تلـك الليلـة.. كمـــكافئةٍ منهــا لي لأحتسائـي كـوب الحليــب الخــاص بي كامـلاً...
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...