◇ Ceux que je préfère
5 stories
انتِ. by jhevall
jhevall
  • WpView
    Reads 18,472
  • WpVote
    Votes 1,902
  • WpPart
    Parts 14
أنا في مربَّع، إسمُهُ أنتِ. فلا أستطيعُ الهُروبَ الى امرأةٍ أُخرىٰ.. بدأ : ٢٠١٧/٦/٣٠. انتهىٰ : ٢٠١٨/٤/٢٠.
لقاء رغم أنف القدر by wafae35
wafae35
  • WpView
    Reads 413
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
التقيا.. هناك.. وراء غيمة بيضاء.. أو وراء غمامة سوداء.. رغم أنف المسافات.. رغم أنف الزمن.. و رغم أنف القدر..
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,463,470
  • WpVote
    Votes 597,521
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
نحو الضياء by -anemone
-anemone
  • WpView
    Reads 138,645
  • WpVote
    Votes 12,218
  • WpPart
    Parts 43
وتلاشى الذنب بعد أن طرق يائسا أجراس الوحى.. إني واقعة في الحب.. ولم أدرك يوما أن الحب سم الضمير والعقل.. فإني لا أبصر الآن سوى نفسي رفقته بقية العمر..
عرشمان by 1Leigh-Ann
1Leigh-Ann
  • WpView
    Reads 5,607
  • WpVote
    Votes 604
  • WpPart
    Parts 9
تلك سيّدة تُخبّئ الحزن في جوفها و تقتله، و تخيط في قلبها ضحايا..سيدة لا تعرف الكثير عن الانسحاب! تكابرُ عينها عن لسانها، و تبكي بصمتٍ في حبال صوتها! تعاندُ الانكسار معاندةً كعنادِ غصنِ شجرةٍ بأن يُقطع، فتلك السيدة لا ترضى بالبتر أبداً! حُبها مُكابرةٌ و هزمها انتصارٌ! لا تعرف غير تجديل ضفائرها، و في ضفائر شعرها آلاف الروايات.. تحمي يداها تحتَ فخذيها لكي لا تظهران..لأنّها و إذ أظهرت اشتعلت أعاصيرٌ و براكين و رياحٌ..لاندثرت الأماني، و سقطت النجوم سهواً و انفجر القمر و تبخرت الشمس! و ضاعت الأرض بين يداها! تلك سيدة لا تضاهي سيدات، لا تعرفُ غير التجديل! و لكنها مع كُل جدلةٍ تنجدل حكاياها و تتعقد أكثر الحرب تحملُ في جعبتها حكايا و تروي لنا أساطير لن تكون أبداً في طَي النسيان! و قصتنا تروي حكاية من سالف العصر و الزمان..لتضعُ ملحاً على جرحنا! -العِراق. الكاتبة: ليان حُبّي.