○•°تكملة الرواية على الموقع°•○ الرواية bl ⚠️ _____________________ "أطلب من كل قلبي. أرجوك تزوجني." بعد وفاته المأساوية ، عاد صديقه الأمير ريناتو إلى الماضي. لقد اتصل بالسفير الدبلوماسي لمملكة خان ، الأمير خالد ، الذي ساعده في حياته السابقة ، لتغيير المستقبل. عرض ريناتو الزواج مصلحة بشروط جيدة ، ووافق خالد أخيرًا على الزواج بعد محاولات كثيرة ، لكن ....... "أنا أكره الأشياء المعقدة مثل عقد أو صفقة. لذا اسمح لي أن أطرح عليك سؤالا واحدا فقط ". إجابة ريناتو في هذه اللحظة ستغير كل شيء. ركز خالد بصره على ريناتو وفتح فمه بتعبير أكثر جدية من المعتاد. "هل كل ما تحتاجه هو مساعدتي؟"

⚠️ الرواية BL ترجمة :- لوز ينتقل لين زيكشيا من عالمه الحقيقي إلى رواية ، غير مدرك أنه الآن الشخصية الشريرة الذي أساء الى بطل الرواية لوه تشين. كان لوه تشين ، زوج الشخصية الشريرة و بطل الرواية ، وقد جافى لين زيكشيا ، و لم يهتم بما إذا كان قد عاش أو مات ، مما جعل من حيات لين زيكشيا بائسة. حسنا إذا! سوف يعطي ذكر الرواية ما يريده، بغض النظر عما فعله لين زيكشيا ، لم يكن ذلك كافيًا. كان زوجه مقتنع بأن كل ما يبذله هو لأغراض شريرة اخرى. اتخذ لين زيكشيا قرارًا ، وحزم حقائبه و صفع لوه تشين بأوراق الطلاق! لم يأخذ معه شيئًا عندما غادر ، فقط اخذ سمعته السيئة. كان يأمل في بداية جديدة ولكن بعد شهر واحد ، اكتشف لين زيكشيا أنه حامل

○•°تكملة الرواية على الموقع°•○ ⚠️ الرواية BL المحظي الوحيد الذي كرهه الإمبراطور من بين باقي محظياته. المحظي الذكر ، يوان هواوون ، على عكس مظهره الذي كان يشبه مظهر الورد الرقيق ألا أنه كان مكروهاً من قبل الجميع بسبب مزاجه السيئ وأفعاله الشريرة. في اليوم الذي سقط فيه في البركة ، مات أحد الحراس و هو يحاول انقاذه. وعندما فتح جسد هواوون عينيه مرة اخرى ، كان قد دخلت روح ذلك الحارس الذي انقذه بداخله ، هواوون. "هذا... هذا..." هاون ، الذي انتقلت روحه إلى جسد هواون ، أخبر كل من كرهوه في القصر أنه قد تغير ، لكن لم يصدقه أحد. ييهان ، الإمبراطور الذي لم يثق بهواوون أكثر من غيره ، لم يكن يعرف الإحساس داخل هواوون الذي كان مختلفًا تمامًا عن السابق ، لكن الامبراطور ظل أكثر قسوة عليه ، لكن...؟

أروك ، الذي يفتخر بالانتماء إلى عائلة نبيلة مرموقة ، يقع في الحب من النظرة الأولى في لقاء صدفة مع كلوب ، الذي ينتمي إلى عائلة نبيلة من رتبة أدنى منه. يقترب منه أروك دون أي اعتبار للاختلاف في الثروة والمكانة ، حتى يتجاهل المحرمات في علاقات بين ألفا و ألفا. ومع ذلك ، لا ينتبه كلوب له ويتزوج أوميغا أخرى. في النهاية ، أروك ، الذي أعمته الغيرة ، يرتكب جريمة مروعة. وبعد معرفة الحقيقة ، ينتقم كلوب منه بلا رحمة. "انا اكرهك كثيرا. أنت تثير اشمئزازي. أكرهك. أتمنى لك نفس النهاية البائسة لما فعلته ". يكافح أروك ويقاوم ، لكنه يدفع ثمن جرائمه ببطء ... "ما فعلته لم يكن حبًا." "لست متأكدًا مما أسميه هذا الشعور إن لم يكن الحب." إذا أتيحت الفرصة لتغيير كل شيء ، فهل ستكون العلاقة بين الاثنين مختلفة؟ إذا كان بإمكاني أن أولد من جديد في يوم من الأيام و أسدد لك دينم ، فلن أقترب حتى من حبيبك. يغلق أروك عينيه بعد أن قدم مثل هذا الوعد لنفسه. وكأنها نكتة قاسية تعطى له حياة ثانية. هل يمكن أن تكون الحياة نعمة مرة أخرى؟ هل ستقودنا إلى النور مرة أخرى؟ هل سأراه مرة أخرى تحت أشجار الأرز تلك؟