" مَن هوَ رأسُ الدَّوْلَةِ؟ " " إنَّهُ مَعالِي وَزيرِ الخارجيَّةِ السَّابقِ جِيُــونْ جُونغكُــوك، القائِدُ الأعلى لِلقوّاتِ المُسلَّحَةِ، ورَئيسُ السُّلطةِ التَّنفيذيَّةِ حالِيًّا، فَخامَةُ رَئِيسِ الجُمهورِيَّةِ " ـ امرَأتِي لا تَركَعُ لبَشَريّ، حتى وإن كانَ زوجَها، أفَهِمتِ؟ ـ " لأنَّني كُلَّ ما يَملِكُ، فَيَجِبُ أن يكونَ لِي كُلَّ ما أملِكُ " الرمــز: [ ≛ ] الحــالة القانونيـــة: [ فــــوق القانــــون ] صيــغة التكريــم: [ معــــاليــــه - فخـــــامتـــــه ] -𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊||رئيـس الجمهوريـة -𝓘𝓶𝓹𝓮𝓻𝓲𝓪𝓵 | الـ إمبريـال -𝐇𝐖𝐀𝐍 𝐊𝐀𝐑𝐄𝐍||زوجـة رئيـس الجمهوريـة -𝓣𝓱𝓮 𝓖𝓲𝓷𝓰𝓮𝓻 | الـ چيـنچر

[S E X U A L🚫 NOT FOR UNDERAGE +19] "هل تضنين أنكي نجوتي؟ أنتي ملكي." "فلتنحني، أو إنزفي دما." مين يونغي يُعرف باسم الغضب، أحد تجسيدات الخطايا السبع المميتة و يعيش حياة تستهلكها الانتقام و القوة و الدم. لكن لا يمكن لأي قدر من القسوة أن يخفي الندوب التي خلفتها المرأة التي ابتعدت عنه قبل ثلاث سنوات، غادرت آيفري كيم زوجته السابقة ممحطمة كبريائه و أشعلت نار الانتقام التي تشتعل حتى يومنا هذا. بالنسبة لآيفري، فإن البقاء يأتي بثمنه. يائسة و محاصرة، تبيع نفسها بالمزاد الإلكتروني معتقدة أن هذه هي فرصتها الأخيرة للهروب من الدمار. لكن أعلى مزايد هو آخر شخص تتوقع رؤيته - مين يونغي. الآن، تجد آيفري نفسها محاصرة في عالمه القاسي مرة أخرى و مجبرة على مواجهة الرجل الذي أحبته ذات يوم و تركته وراءها لأسباب غير مغتفرة. لم يعد الرجل الذي تتذكره؛ لقد أصيح عاصفة متحركة بقوة تدميرها و تدميرها إلى أشلاء.

[ L O V E , R O M A N C E ✓] اخفض بصرهُ عَلـىٰ منَطقة ما بينَ فخَذي وَنطقَ . كــَـٰلاَمـــَِي يُــمَـثِــلُــَنــيَ وَ فَـهَـمَـكَ َ يَــمَثِــلكَ. لكل شرير قصة، ولكل قصة شرير " لكن بطل هذه القصة هو الشرير. جيون جونغكوك. وانغ ميرجين. كيم تايهونغ. اعلى من صوت القنابل.

[ مُكتَملة ] بدَلَا مِن أن يتعامَلَ تايهيونغ مع مشاعِر إحباطِهِ التـي ترفِق خيانَـة خليلـهُ لهُ، كانَ عليـهِ ان يواسـي رجلَاً ثلاثينياً بـاكـي. "تَوقَف واللعنَة عن البُكاء" "هَل يُمكننـي أن أحصُلَ على عِناق؟" •خاليـة مِن الدراما والاحداثِ الحزينـه •هزلـيةٌ، كوميديه •سردٌ مبتزَل •المهيمِن'جونغكوك Cover by: Rosalina

أُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.

كل تلك السنين كنت أتساءل إذا ما كُنتُ حقاً أُحبك، كانَ غباءً مني أن لا أعي أنّ هذا المرَض مُزمِن. تمّت في ٢٠٢٠/١٠/١٠