ShahddAshraff's Reading List
3 stories
My Journey Is You | رحلتي هي أنتي by ShazaAshraf37
ShazaAshraf37
  • WpView
    Reads 1,405
  • WpVote
    Votes 77
  • WpPart
    Parts 9
الرواية من تأليفي ولا أحلل الأقتباس لذا ممنوع النقل. لم يكن يعلم عن قلبه شيئًا، سوى أنه ما زال ينبض، يُبقيه حيًّا فحسب. حتى جاءت هي... من حيث لم يتوقع، من حيث لا يدري. لم تكن تدرك شيئًا عن قدرتها التي قلبت كيانه رأسًا على عقب، فحوّلته بكامل تفاصيله إلى إنسان آخر. نعم، نعلم أن للحرب نيرانًا... ولكن للحب أيضًا نيرانه، وهي كانت الشرارة الأولى التي أشتعلت في قلبه. كانت عاشقةً للشتاء، لبرودته وأمطاره، لأجوائه، وكان هو عاشقًا للمعارك، للقتال، لأزيز الرصاص وصراع النجاة. كانت تقضي أيامها في رتابة مملة، روتين لا يتغير، حتى جاءت تلك اللحظة... ترتدي فستانًا أسود قصيرًا، ينسدل فوق جسدها الرقيق، وابتسامتها المعتادة التي اعتادت أن تسلب بها الأنظار. ركبت سيارتها، وغادرت منزلها، كما تفعل دائمًا... لكن كل شيء كان مختلفًا في ذلك اليوم. كل شيء بدأ قبل ثلاثة أشهر... وسينتهي الآن! لم أكن أعلم أن رحلتي كانت "هي"...!
الهيمنة الأبدية | Eternal Dominance by ShazaAshraf37
ShazaAshraf37
  • WpView
    Reads 118
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 4
الرواية من تأليفي ولا أحلل الأقتباس لذا ممنوع النقل. الروتين الصباحي لم يكن مميزًا... لكنه هذه المرة لم يكن عاديًا. استيقظت "ميا" بهدوء، متجاوزة ألم الحروق الطفيفة التي لا تزال آثارها تحفر في جلدها كما يحفر الخوف في قلبها. يومٌ جديد، لكنه لا يشبه أي يومٍ مضى. فالصدفة، أو ربما القدر، قررت أن تضعها على أول عتبة في عالم مختلف كليًا. بين أمٍ تحبها وتشاكسها، ووالدٍ غائب لأسبابٍ أقوى من التبرير... تنهض "ميا" محملة بالقلق والخوف، ترتبك أمام المرآة، وتحاول عبثًا أن تبدو واثقة. لكن لا أحد يعلم... أن ما ينتظرها في الطابق الثلاثين، ليس مجرد وظيفة. بل اختبار... ستُختبر فيه إنسانيتها، كرامتها، وحتى مشاعرها. وكل هذا... بدأ في صباحٍ بدا عاديًا جدًا.
My Dear, You Become My Prisoner | عزيزتي، أصبحتي أسيرتي by ShazaAshraf37
ShazaAshraf37
  • WpView
    Reads 67,775
  • WpVote
    Votes 2,732
  • WpPart
    Parts 11
الرواية من تأليفي ولا أحلل الأقتباس لذا ممنوع النقل. > في كل ركنٍ مظلم، حكاية لم تُروَ. وفي كل قلبٍ خائف، قصة حب تنتظر أن تُكتب. هذه الرواية ليست عن الأشباح وحدهم... بل عن أولئك الذين سُجِنوا داخل قلوبهم، ولم يجدوا الخلاص إلا حين التقت أرواحهم المكسورة. كتبتُ "عزيزتي... أصبحتِ أسيرتي" لأقول: أحيانًا، يكون الخوف مدخلًا للحب... وأحيانًا، تكون النجاة... أن تفقد نفسك لتجدها في عينَي شخص آخر. > ذات يوم، كنت أظن أن الحب والظلام طريقان لا يلتقيان. حتى كتبت هذه الحكاية... حيث يتحوّل الخوف إلى دفء، والهمس إلى عشق، والموت إلى بداية جديدة. "عزيزتي... أصبحتِ أسيرتي" ليست مجرد قصة. إنها وعدٌ بأن القلوب التي تخاف، هي القلوب التي تحب بصدق.