يقيم السير جورج وزرجته الليدي ستبس احتفالاً بقريتهما وتخطر على بالهما فكرة فريدة من نوعها - وهي تمثيل جريمة قتل وإجراء مسابقة للبحث عن الجاني . توافق كاتبة الروايات البوليسية الشهيرة أرديان أوليفر بحسن نية على تنظيم هذه المسابقه . وعلى الرغم من قضائها عدة اسابيع في الاعداد لهذا الامر بمنتهى الدقه ، فقد كانت تشعر بأن هناك امراً شريراً سيحدث. وفي لحظة يأس تستدعي صديقها هيركيول بوارو ليحقق في الامر لكن لم يكن هناك ما تخبره به . *الروايه للكاتبه اجاثا كريستي * "انها واحده من اروع ماكتبت اجاثا كريستي واكثرها اثاره وتشويق" -صحيفة التايمز

روايه جميله تتعرفون عليها اكثر تندما تشاهدونها بديتها ممله قليلا ولاكن بعدها تبدأ الاثاره والمتعه اتمنه تعجبكم الروايه 😊😘

مستشفى التعذيب تحت اسم مستشفى للامراض النفسية

قصة مخالفة على واش تعودتو راح تحكي على يومياتي أنا وضرتي بين فرح و حزن منطولش عليكم تابعوها تفهمو كتر ❤?

القتال يناديكم ..الحرب في انتضاركم ..انطلقو يا شجاعات ????????

تحب تتمهبل راك مالل باغي تضحك تحب التمنشير انت دزيري اذا كنت طفل ولا طفلة ادخل ????????????????????

- اذا نطقت بالهراء مجددا فسأسحق عظامك ! - حسنا افعل اذا كان هذا ما يرضيك لكني سأجلس في المقدمة _____ المكان الذي جلبتني منه .. لا اريد العودة اليه . المكان الذي نذهب اليه .. لا اريده ! لكن هذا الطريق .. رائع جداً لا اريد لهذا الطريق ان ينتهي ابدا * هي تكون في قمة الراحة عندما تجلس بقربه وهو يجرب شعورا جديدا عندما تكون معه هو لايعرف شعوره لكن الذي يعرفه فقط انه لايستطيع تخيلها وهي بعيدة عنه وفي نفس الوقت لا يريد اظهار ذلك الشيء فهو مازال ذلك الخاطف القاتل القاسي * _____ اختطفها فكان بطلها !! اختطفها فحررها !! اختطفها فوقعت في حبه !! اختطفها فتغير مجرى حياتهُ !! اتمنى الرواية تعجبكم :)

انا توتى كنت اعيش حيتآ مرفهتآ جدآ ولاكن كل هذا انتهى بمجرد موت ابى فقد كان يعمل مستثمر انا لم اعتاد على فعل اى شئ فقد كان لي المربيه الخاصه بى و اعيش مدلله كما يقولون الطبقه المتوسطة ولاكن كل هذا تغير عندما مات ابى بنوبه قلبيه وبعدها صارت حياتى اشبه بالجحيم .......... بعد وفاه ابى تزوجت امى من ماكس كان صاحب اكبر صفقه مع ابى .... لن اكذب كان يعاملنى بلطف حتى توفيت والدتى أيضأ صارت حياتى جحيمآ بالفعل ..... فبعد ان توفت امى عاملنى ماكس وكانى خادمه من خادمات القصر ولست باميرة و انا كنت ارضه بالعيش فى حجره مظلمه انا لا اعرف حتنى مازا يسمونها .... تلك الغرفه اسفل القصر .. لا يهم كنت ارضى بتلك الحياه وانا لم أعترض حتى الى ان قرر بيعى قرر بيعى كفتاه ليالى (H.s) مكتمله

طفل احب فتاة وبقي يحبها واسرها بداخله رغم معرفته باستحالة تحقق حبه ، فطفلته الصغيرة رحلت عن العالم للابد فهل ستتمكن من تحرير قلبه وادخال السعادة اليه؟؟