هُنا اروي لكم قصتي. احكي لكم؛ مابين الظُلم والحب، مابين العُتمة والنور. حبٌ سقط بقلبي مثل النجم،وتمكن. نوراً انتشلني من وسط عُتمتي. مُتمنياً لكم قراءة ممتعة.

أصوات صرخات مدوية يهتز لها المكان تتبعها ضحكات شريرة وأصوات مطارق حديدية... تسمع هذا بينما تجلس في هذا المكان الملئ بأشعل النيران ذات اللهب الأحمر والجماجم البشرية المتناثرة من حولها مما يزيد الأمر سوءاً ورعباً.. "ياإللهي... أين أنا؟ " قالت وهي تنكمش علي نفسها في احد الزوايا.. "أنتي في وكر الشيطان عزيزتي"... تاريخ النشر :٢٠١٧/٥/٩ ????جميع الحقوق محفوظة لى ولا أقبل بالسرقة أو الإقتباس. @H____4

"أَلَّا إِنَ البَحّثَ عَنهُ يُشّبِهُ مُلاحقَةَ السَّرَابِ و أَنَا أَهُوىَ مُطَارَدةَ طَيفِهِ بِمُنتَصَفِ تَقَاطُعاتِ مَشَاعِرِي فَلَّستُ أُحِبُ نِسيَانَه ُو لَّستُ حَتَی عَلَيهِ أَقْدِرُ و فِي مُلاحَقَاتي للِمَحاتٍ عَنهُ دَوَّنتُ مَشَاعِري و خُواطِري وإِضْطِرَابَاتِي عَسَّی يَوماً أَفّتَخِرِ أنْهَا كَانَتْ لَهُ " لا احلل الاقتباس بدون ذكر المصدر Cover by:xillix

هل تعتقدين أنّ مروركِ بي وإختراقُكِ روحي أمرًا يُنسى؟.

كان يسير هناك بنظرة ساخره وهو يرى رجال التهم الشيب شعر معظمهم وهم يرتعدون خوفا منه وكانما عادو الى كيانهم الطفولي البريء الذي كانو عليه ماضيا شاب اكتسح اللون الاحمر ثيابه على الرغم من صغر سنه وملامحه الهادئه بدا لهم كجزار انتهى للتو من نحر عدد من المواشي وهو الآن بستعد لأخذ راحة ... *سيد الموت*

-- كُنتَ أنتَ الظُلمَة التِي تَتَغَمَد قِندِيلاً مُنيرَاً فِي كَنَفِها! -- أكُنتِ مَلاكَاً لشيَاطِيني هادِيّة أمْ أنّكِ لِمَلائِكَتِي مُضَلِلَة؟! -- بِصَبْر أيُوبْ هَذَبتَ شَياطِينِي،وَبِخُبثْ إِبلِيسْ قَلَبتَهُمْ عَلَيّ فَلا اتبَعُ سِوَاكْ! --مُقتَبَس -OH SEHUN -BAE IRENE