خطوات نحو الجحيم
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
هي فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها مراهقه صغيره تحكم عليها محكمة الحب باان ترتبط برجل يكبرها بثلاث اجيال فهل ياترى ستنصفها محمة الحب ؟؟؟
حياتي جميله لو انها تخلو من ذكريات موجعه لمن أفنت حياتها من اجلي كان همها حمايتي من اوجاع مرت بها سابقاً حاولت ان اكون كما تريد واكون كما تريد ان اكون ولكن هل يدوم هذا ؟ وهل تنجح محاولاتي ؟ امي سعادتي وجزء من احزاني
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
حضنته بقوه خايفه لا يتركني لزمت بقميصه وابجي بصدره .. فدوه حبيبي لا تتركني حبيبي والله احبك .. بعدني من حضنه ودفعني بقوه .. ابتعدي واياج واياج تتقربين مني مره ثانيه .. راح اعوفج مو لان ماااحبج لااااا حبج مانقص منه شعره بكلبي بسسسس حسيت بيج مو كفو تصونين عرضي مو كفو أمنج ع بيتي وشرفي .. كمت اصرخ ودموعي تجري و...
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
الهجير هو شدة الحر..فهل من الممكن ان يكون في الشتاء !! هذا ما ستخبرنا بطلة قصتنا... القصة حقيقية يرجى المراعاة في التعليق واحترام اصحاب القصة...
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه
ظننتك ستكون ملاذى ظننتك ستكون سندى ولكن اخطأت نعم لقد احببتك ولكن انت جرحت قلبى بل عشقتك ولكن لم اجدمنك سوى الوجع لاصحى من وهمى واقول لك نعم لقد(أوجعنى حبك)
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد