أرغمتها الظروف أن تكون هي فريسته ، ولكن بششخصيتها المتمردة تفوقت عليه وغلبته ... فصارت أكثر من مجرد حبيبته .. بلى ، لقد سطرت بيدها أول سطور قصة حب ، كانت هي فيها فقط عشيقته نشرت هذه الرواية الكترونيًا في مطلع عام 2016، وتعد الجزء الثاني من رواية (الفريسة والصياد) حيث يتم استكمال باقي الأحداث وإضافة شخصيات جديدة للعمل ليزداد الوضع تشويقًا وحماسة #منال #منال_سالم

نشرت عام 2015 كانت من بداياتي الأولى في عالم الكتابة، لم أكن محترفة آنذاك، كنت أكتب لمجرد الكتابة، كهاوية فقط فأرجو المعذرة لوجود الكثير من الأخطاء بها سواء كانت لغوية نحوية وما شابه قراءة ممتعة لكل من كان يبحث عن الضحكة وقرر تقليب صفحات الماضي ليجد ضالته تم نشر العمل على الواتباد بناءً على طلب الكثير من القراء لتيسير القراءة عليه #منال #منال_سالم

...............كولش بردتت وكلهم نايمين وامي خطيه نايمه من تعب مردتت اكعدها اخذت جلكان مال صوبه اعبي نفط لان طافيه كهرباء... اخذته جان برميل النفط بالحديقه والحديقه شويه بعيده عن البيت اخذت فوني اضوي رحت فتحت البرميل حسيت على صوت بس حسبت نفسي جاي اتخيل ماحس الأ ويدي انعتت وانضرب بالحايط وشى محاوطني ومسدس فوك موجه على جبهتي ... خفت بشكل مو طبيعي ... بعدين سمعت همساته يحجي بعصبيه ودفو .... كتلج لاتعانديني واخذج وتصيرين حلالي غصبن ماعليج وعلى كل انه عشگتج اعشگج واني هايم بيج ماعوفج لو على كص ركبتي افهمينيي!! يحجي واحس انفاسه تضرب بوجهي ويلي اموت على عطره يسحرني وهيبته وشخصيته خبلتني فهمتي انتي الي وحدي وانتهى......" هل ياترى سينتصر عشقهما؟؟ ، ، ،أعاقب لأي ذنب!، ، ، بقلم الكاتبه تبارك العزاوي 🌹💖

تدور القصة حول متملك سوف يحب طفلة بمعنى الكلمة لكن حبه سوف يحدث حزن و الم صعب ان تنساه الفتاة درامي رومانسي مدرسي كوميدي

اقوي قصص الحب والشغف والالم والاثارة التي كتبت يوما هل هي حقيقة ام واقع نتعايشه ستكون قصه ملحميه بين ،* عاشق ولهان وسادي متغطرس كل شئ بالنسبة له معركة يجب الفوز بها *و طفلة بريئة ولبوه شرسة ادم يزن الدين جبران حواء كامل صفوت.

يقف بعنجهيته الدائمة و غروره الأبدي و حضوره الطاغي المهيب يتلذذ بصراخهن ، و يستمتع بتوسلاتهن.. يبتسم ابتسامة شيطانية مريضة تحمل في طياتها عقدة نفسية مترسخة لديه منذ زمن طويل... و سيل الدماء يغطيه من رأسه حتى أخمص قدميه و كلما ازداد سيل الدماء كلما ازداد استمتاعه... و ازدادت ابتسامته المريضة اتساعا و رغب في المزيد من دماء ضحاياه... و كأن رؤية دماء ضحاياه بمثابة المخدر اللطيف الذي يسري في عروقه و يشعره براحة لنفسه و سكون لروحه... حتى جاءت هي و عكرت صفو مزاجه المريض بعنادها و كبريائها و عيصيانها له و تمردها عليه... فقرر أن يذيقها مرارة العصيان و أسى التمرد على " سادي" .....

قصص ساديه دراميه من احداث الواقع