رواية نفسية بوليسية مظلمة تُبحر في خفايا العقل والذنب والخلاص. النشر كل ثلاث ايام الساعة 10 مساءًا في شوارع برلين الباردة، تظهر جثث مشوهة تحمل رسائل غامضة... قاتلٌ يوقّع على ضحاياه بمفهوم "العدالة"، وآخر يقتني ألسنة البشر في زجاجات مرقّمة وكأنها قطع فنية... من الضحية؟ من الجاني؟ وهل يوجد فعلاً من يستحق الخلاص؟ بين ماضٍ مدفون ووجوهٍ مزيفة، يدخل المحققون مسرح الجريمة ليكتشفوا أن الحقيقة لا تُروى إلا بالألم، وأن لكل قناعٍ قصة... ولكل قصة، نهاية لا تشبه سابقتها. روايةٌ نفسية تحبس الأنفاس، تجمع بين العمق الإنساني، والتحليل الجنائي، والرمزية السوداوية... إن كنت تظن أنك تعرف القاتل، فكر مجددًا ..