صوت من المجهول
قصة حقيقية بقلمي زينب ماجد
الجن ومس الجن وحقيقه تلبسه...حتى اليوم، لا تزال العديد من البلدان والثقافات تفسر السلوك النفسي الناتج عن أعراض بعض الاضطرابات السيكولوجية بأنه نتيجة وجود روح شريرة أو جن يسكن في الإنسان ولا سيما في بعض المناطق الأقل تطوراً في العالم حيث لا تزال مثل هذه الاعتقادات تمثل أمرا مسلما في الثقافة المحلية في هذه البلدان. ومن...
هي فتاة تعرضت للتعنيف من قبل والدتها.. فتجاوزت التعنيف لتعيش قصة حب مع الجن
قصه منقوله للكاتبه نازك الحمراني هي فتاه تعرضت للتعنيف من قبل والدتها فتجاوزت التعنيف لتعيش قصه حب مع الجن
قصة حقيقة واقعية لرجل اعجب بفتاة ذات اسرار كثيرة وطلب من خاله ان يخطبها فيتفاجى بخاله يأتي بها للبيت عروسة له ليبدأ ثأره مع خاله وحل اسرار فتاة قلبه
قالت لي عجوزاً ذات مرة هل اقرأ لك كفك ضحكت بسخرية وقلت كاذبة انتي وانا لا أؤمن بخرافاتك ابتسمت بثقه وقالت هل هو خرافة حبك ودرب من الجنون عشقك صرخت بها كذب المنجمون ولو صدقوا قالت هدء من روعك واعفني من ظنونك فأنا لم أقرأ كفك بل قرأت عيونك هنآك عجوزاً توفي زوجها ولديها أربع فتيات ولا يوجد لديهن المال لكي يعشن فقررت...
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
مهلا ياآدم !.. بالله عليك ?. هل ارضعتك امك يوم ولادتك حليبا اسودا . لتكون بهذا الخبث والظلم . اتجاه حواء ..
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...