حين خرجت تلك الفتاة بردائها القصير تمتم لها ذلك الشاب الوسيم بلهجة اهل تكريت ( الليبس مشكطم ) عدم فهمها للكلمات اشعلت اول شراره العداوه ما قبل الحب كيف سيجمع القدر بين رشا عراقيه مغتربه في دوله الامارات ويزن شاب من تكريت وكيف سيواجه يزن حكم النهوه بعد ان ينهي مثنى ابن عم رشا عليها ويقلب كل الموازين
بين المقبرة والموت .. هل لي رشفة منـك گي إتزن نفسي من قــاع الخطيئة ..! كانت غرابة القصة بشعة الى اكبر حد #صرخات _ رحمة #واقع _حال
علي ينبض قلبه لصغيرته وهي تمانع وتكره مجرد التفكير بذلك ولكن عندما تعلم بانها تبادله نفس المشاعر يكون اﻻوان قد فات وتبدا مسيرت استرجاعه ولو بلقوه قصه للكاتبه ذكرى المندلاوي
