في احد ارياف ايرلندا بدأت قصة فالنتينا، عندما حمَلت طفل في احشائها وهي فقط بالخامسة عشر، مرت بالكثير من المشاكل التي جعلتها تهاجر لأمريكا لتبتدأ حياتها من جديد. "لحظة حب تبرر عمرًا كاملاً من الانتظار" -احلام مستغانمي

"انتي لي اتسمعين كل انش فيكي ملكي انا انا وحدي اسمعتي ؟" قال وهو يدفعها على الحائط بجسده "اجل .." همست بخوف "اجل من ؟ " قال وهو يدفن راسه برقبتها ويضغط على مؤخرتها "اجل داددي " قالت وهي تبكي "فتاة مطيعة " قال وهو بعض شحمة اذنها بخفة و يلعب بخصلة من شعرها. . ********* ⚠تنويه⚠ القصة تحتوي على مشاهد قد لا تناسب البعض ان كنت لا تحب هذا النوع من الروايات فلا انصحك بالقراءة وكل ما اكتبه لا يمثل اي فنان لذلك لا تاخذوا نظرة سيئة عنهم

انا توتى كنت اعيش حيتآ مرفهتآ جدآ ولاكن كل هذا انتهى بمجرد موت ابى فقد كان يعمل مستثمر انا لم اعتاد على فعل اى شئ فقد كان لي المربيه الخاصه بى و اعيش مدلله كما يقولون الطبقه المتوسطة ولاكن كل هذا تغير عندما مات ابى بنوبه قلبيه وبعدها صارت حياتى اشبه بالجحيم .......... بعد وفاه ابى تزوجت امى من ماكس كان صاحب اكبر صفقه مع ابى .... لن اكذب كان يعاملنى بلطف حتى توفيت والدتى أيضأ صارت حياتى جحيمآ بالفعل ..... فبعد ان توفت امى عاملنى ماكس وكانى خادمه من خادمات القصر ولست باميرة و انا كنت ارضه بالعيش فى حجره مظلمه انا لا اعرف حتنى مازا يسمونها .... تلك الغرفه اسفل القصر .. لا يهم كنت ارضى بتلك الحياه وانا لم أعترض حتى الى ان قرر بيعى قرر بيعى كفتاه ليالى (H.s) مكتمله

الثّور لا يعرِفكَ .. ولا شجرةُ التّين ولا الجِياد .. ولا النّمل في بيتكَ .. لا يعرِفكَ الطّفلُ والعَصر لا يعرِفانكَ لأنّكَ قد متّ للأبد الخريفُ سوفَ يأتي والحَلزونات البيضاءِ الصّغيرة وعناقيدُ العنَبِ الضّبابِية والتِّلال المَرصوصة ولكِن لا أحدَ سوف ينظرُ نحوَ عينيكَ لأنّكَ قد متّ للأبد لا أحدَ يعرِفكَ .. لا .. لكِنّي أتغنّى بكَ لِلأَجيالُ القادِمة أغَنّي عن وجهِكَ و جلالِكَ عن نُضجِكَ الفَريد ، عن فهمِكَ المُحيط عن شوقِكَ للمَوت و الطّعم الّذي في فَمه عن حُزن فَرحِكَ الّذي كانَ باسِلاً ذاتَ مرّة __ فِيديريكو غارْثِيا لُوركا • مقاطِع جنسيّة وحادّة ، ربّما دمويّة • لا أُحلّل السّرِقة أو الاقتِباس

ملحوظه +18 . . .هذه القصه تحكى عن فتاه تشعر بالوحده دوما بالرغم من وجود الجميع معها ولاكن عند بدايه دخولها الجامعه تدخل لعالم جديد يأخذها لطباع مختلفه وتتغير حياتها بأكملها وتتعرض لاشياء لم تصدق انها ستفعلها يومآ. . .

رفعت راسي و وجدت ان الانوار قد اضائت و رائيت قدم أحد امامي ثم يد سحبتني و جعلتني اقف فنظرت و وجدته شاب لكنه كان غاضب "من سمح لكي دخول غرفتي؟!"