تدور القصة عن شخص عانا الكثير في صغره عندما كان والده يقسوا عليه.. وعندما كبر الولد بدأ يعرف شيئاً فشيئاً بعض المعلومات عن والده ألا وهي أن والده لص كنوز أثرية ..

هو اب لدية عشرة اولاد والله كتبت القصة من الملل ما كان عندي شي وكان اجتني هل فكرة ∪︿∪

هو قاسى وبارد لايومن بالحب فاحش الثراء ملئ بالكبرياءهو ادهم جلال كيف سوف يلتقي نصفه الاخر و هل سوف يعترف بها و يؤمن بالحب هى جميلة ومستقلة بذاتها لطيفة ولا تخضع لاحدا هى نور سامى هل سوف تخضع للحب

ذلك الشعور أين يخفق القلب بشدة محدثا ضجة بداخلك تهز مشاعرك معلنا ، عندما تطير في سماء صافية ، تغوص في بحرٍ هادئ ،ببسمة حانية كل نفس لها حالمة ذلك الشعور الذي يزلزل الروح والكيان ويفجر ثورة البركان......ذلك الشعور الذين يزعمون انه الأفضل وقد يكون الاسوء ! اريد تجربته ! -كل الحقوق محفوظة -

يوني...فتاة غنية و جميلة.....عمرها 16 سنة في الثناوية....توفت عائلتها عندما كان عمرها 9 سنوات. في عطلة الصيف قررت ان تسافر. وهي في الطائرة...وقع خلل في الأجهزة بسبب العواصف الكثيرة في المنطقة..فصقطت الطائرة في جزيرة كبيرة وهي الوحيدة التي بقيت على قيد الحياة. وفي اليوم التالي الكارثة التي حصلت....................

·.·•قصه فتاه اسمها ماري فتاه متمرده ولكنها الاميره !؟!!!! اليس جيب علئ الاميرات التن نعرفهن ان يكونوا رقيقات مئدبات فهل سمعت عن اميره متمرده ذات الطوابع المشاكسه والغبيه والمتهوره حتئ انك لن تصدق ان انها الاميره ... المتمرده ...•·.·

ماذا اذا كان لديك القدرة علي معرفة ماذا سيحدث في المستقبل القريب قبلها ب بضع دقائق كيف ستكون حياتك حينها

هل أخطأت عندما عاشت على أفكارها تلك ؟.. على صفاتها تلك..واي صدمة ستعيشها لو علمت بالواقع المر؟.. هل سيستطيع أحد أن يمنحها حبا يساوي حبها لكل هؤلاء الناس؟..هل سيأتي يوم وترى الحب في عيون من حولها؟.. وذلك الشخص الذي طالما تمنته والذي لم يختفي من أحلامها لحظة ..يقترب منها وبهمس قائلا..(انت ملاك حبي)..(ملاك حبي انا)..

نبذة.... {( الحكم القائم على الظلم لا يدوم )} " انها اخر جملة نطقها جدكما قبل وفاتة " تحدثت تلك المرأة التي تبدو في الخمسين من عمرها بسبب الفقر بغصة في حلقها " امي..." فتح ذلك الطفل فمه ناطقا بصوت مبحوح لتجيبة امه " ماذا هناك صغيري ؟ " " ل..للم تبكين؟ " هو قال ذلك عندما راى امه تنزل دموع من عينها اليسرى لتجيبة امه برتكاب واضح " ماذا..انا...اه انه ...انه اجل لقد دخل في عيني بعض من الغبار " تحدث ذلك الطفل بتعجب " غبار؟ امي انه ليس غبارا انه رمل " الام " اوه..انه كذلك " تحدثت عندها تلك الفتاة ببتسامة هادئة على وجهها " امي انظري لقد اصبح اخي رجلاً كبيراً " لترد الام بتشجيع لما قالته ابنتها " اجل ابني رجلًا كبيراً وقوي " تحدث عندها الفتى الصغير " حقاً ؟ ( ابتسم بهدوء ) كلا ليس بعد انا...لن اعترف بنفسي حتى اجعلك امي وانتي اختي تحت سقف يحمينا من الامطار وايضاً..اريد ان احصل على طعام يغنينا عن الجوع فقط " انتهت تلك الذكريات عند تجمع الدموع في زوايا عينان ذلك الصغير ملاحظة: ممنوع الاقتباس ونقل الرواية دون وضع اسم الراوية