Select All
  • بين احضان الخوف
    703K 36.2K 53

    استقرار....انكسار...اختطاف....اعتداء...هروب....ثم العوده اليه فتاه مدلله ومستقله قاموس حياتها هو الاستقرار.....تنقلب حياتها في ليله وضحاها وتبداء معاناتها .... ضغوطات الحياه والظروف بعد الخسارة تجبرها على الهروب خوفا من القادم فتعود الى شخص بالاجبار يسرق قلبها وتبداء من نقطه الصفر وتصف حياتها معه .....بين احضان الخوف...

    Completed  
  • نغمة سوداء
    159K 8.4K 17

    " نغمة سوداء " قصة حقيقية لفتاة باللهجة العراقية بقلمي الكاتبة سحر اللامي .. هل تعلم ماذا تتمنى ان قال لك طبيباً ما ان بأمكانك ان تبقى على قيد الحياة لمدة لا تقل عن سنة ؟!! نعم ، ستتمنى السفر أو شيئاً تمنيته طوال عمرك ،، ولكن ثم ماذا؟ خصوصاً انك على وشك الدخول في مجتمعاً غريب، مختلفاً كلياً عما كنت تعيش فيه ،، مجتمع...

    Completed  
  • عشك الشروكي
    492K 26K 20

    قصة شاب شهم يحب فتاة حب جنوني ويقوى الحب من الطرفين فيتقدم لخطبتها ويكتشف بان والدها من قتل والده امام عينه وتبدي معانات الشاب والشابه بسبب الفراق لسنين ولكن الحب الصادق اقوى من كل الضروف ينتصر لو بعد حين

  • حين تهوى القلوب
    442K 31.9K 50

    بعد معاناة ومأسآة ذاقها هؤلاء الاثنين ....تهوى قلوبهم بعضا ويصبح حبهم شديد لحد الجنون..ولايستطيع كللا منهما ترك الاخر ... قلوب تلاقت وستفعل المستحيل لاجل ان يدوم هذا الهوى رغم وجود الطرق الصعبه التي ستواجههم ..لكن سيتجدوا كل مطبات الحياة...هل سينجو من كيد الحساد والحاقدين.... ؟؟؟ابقو ويانه حتى تعرفون باقي التفاصيل قص...

  • درب العشگ🔥
    1M 75K 19

    عشق يولد في مدينة البصرة.. يمر بدروب طويلة ومتعرجة .. فهل سيصمد هذا الحب ام يتلاشى قبل اكمال الطريق ..

    Completed  
  • #انتي سيوف الثأر في اجفاني
    6.1M 408K 72

    لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....

  • حب_عاثر
    4.3M 286K 49

    حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر