قائمة قراءة user93311342
5 stories
تعبث بروحي الذكريات  by ZeinabAmer7
ZeinabAmer7
  • WpView
    Reads 330
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 12
المقدمة وقف يلتقط أنفاسه المضطربة ضاربًا بمشاعره عرض الحائط، يريد فقط الاطمئنان عليها، يعلم أنها تعانى جرحا غائرا لكنه يتمنى لو تعطيه فرصة لتضميد. منذ علم ما حدث لها وهو يريد أن يقترب أكثر وأكثر لكنه لا يصل لأي شيء غير الرفض، يحاول بث الثقة بينهم لكن كيف يقنعها بشيء هى فاقدة له، كأنها وضعت بصمة لا تمحى لأى سبب ، كلما توصل لطريقة للحديث وجد الطريق قد اغلق. يتمنى لو عرفها منذ زمن وقتها كان محى كل أثر للالم من قلبها لكنه القدر وله رأي آخر. بعض الالم قد تُمحى مع الزمن والبعض الآخر لا يمحى مهما طال العمر، ما قد يقتل هو أنها تكون من الأهل وقتها نفقد الثقة فكل من حولنا، مهما عل شأننا حد عنان السماء، ثم أن العنف الأسري أصبح يشكل خطرا على الأبناء ويقد يؤدى بهم إلى هلاك النفس قبل الجسد. #تعبث بروحي الذكريات #زينب عامر
للقدر حكاية (سهام صادق) by hagerk
hagerk
  • WpView
    Reads 5,066,615
  • WpVote
    Votes 110,285
  • WpPart
    Parts 86
حكايات نسجها القدر... ولم يكن للعقل او القلب اي اختيار الحياه تسير بينا هكذا تقودنا لمصايرنا وأما يكون مصيرك سعاده او حزن يحطم القلب وبين هذا وهذا ما علينا الا الرضى بقلوب حامدة
لحن الحياة ( سهام صادق)  by hagerk
hagerk
  • WpView
    Reads 1,953,130
  • WpVote
    Votes 31,907
  • WpPart
    Parts 45
المقدمه ***** لمحة من الماضي تعزف الحانها داخل قلوبنا .. ربما يكون اللحن سعيد او حزين ولكن لكل معزوفه حكايتها .. أنا وأنت مجرد مستمعين ، مصفقين ..نجلس علي مقاعدنا مغمضين العين ساكنين الفكر ..سارحين بقلوبنا نبحث عن شئ ما ربما يكون الحب او الذات .........<3 #لحن_الحياة < # سيمو
العبق الاقحواني " مي الفخراني" (كامله) by user93311342
user93311342
  • WpView
    Reads 482,758
  • WpVote
    Votes 9,432
  • WpPart
    Parts 81
اقتباس من الأحداث تحدثت بعصبية شديده وهي تشعر بأنها علي حافة الإنفجار من الغضب : _ جوزك ده ملوش دعوه بيا سمعاني ، أنا زهقت منه و .... لم تكد تنهي تلك الأحرف الناريه حينما وقعت عينيها علي تلك الكتله المشتعله بحممٍ متفاقمة كالبراكين ، لم تخطيء مقلتيها حينما إصابتها سهام الأشمئزاز التي تخترقها بها نظراتهِ ، وما أَشعل البارود حينما ألقت شفتيه تلك الكلمات قائلا ً : _ تصدقي بالله إنتي عيله قليلة الربايه ٠٠٠٠ إوعي تكوني فاكرني مبسوط وأنا بجيبك من الكباريهات ولا بعمل كده عشانك ، لا أنا بعمل كده عشان عمك وعشان سمعته وعشان مراتي الي خايفه عليكي وبتعاملك زي أختها مش بنت عمها وبس وإنتي إنسانه مش متربيه متستهليش ...... صمتٌ قاتل تملك من الأجواء لم يتخلله شيء سوي ذلك الصوت الذي يعلن عن عدد من الأنامل الرفيعه لامست بشرته الحنطيه في صفعةٍ مدويه ..... صفعةً جعلت الماثل أمامها يرمقها بعينيه اللتين علي وشك الخروج من محجريهما و هما تحدقان بذلك الجسد الأنثوي لتشرد عينيه في ثوانٍ معدوده متأملا ً إياه ، طاف بعقله سؤالٍ واحد ... لماذا تحسست تلك الأنامل بشرته في صفعه ؟!! لماذا ليست كما تمني؟؟ ... أسعفه عقله منبهاً لتلك الكارثة التي حدثت ٠٠٠٠