تعبث بروحي الذكريات
المقدمة وقف يلتقط أنفاسه المضطربة ضاربًا بمشاعره عرض الحائط، يريد فقط الاطمئنان عليها، يعلم أنها تعانى جرحا غائرا لكنه يتمنى لو تعطيه فرصة لتضميد. منذ علم ما حدث لها وهو يريد أن يقترب أكثر وأكثر لكنه لا يصل لأي شيء غير الرفض، يحاول بث الثقة بينهم لكن كيف يقنعها بشيء هى فاقدة له، كأنها وضعت بصمة لا تمحى لأى سبب...