قمع المشاعر
بين الحب والانتقام هل هناك امل لنلتقي من جديد ؟!!
رواية حقيقية ⭕⭕ لـم يكن حبًا الذي بينـنا كـان شيء يشـبه الموت بـارد، موحـش، غـامض لم يكـن الذي بينـنا شيء استطيع فهمه لا أنـت و لا أنا استطـعنا أن نطلق عليه مسمى كـنت تردعنـي عنك وكنت أبعدك عنـي، لكـن في نهاية الأمر أجـدنا تحـت مظلة واحده تقيـنا من حرارة الفـراق
خذلوني اولئك الذين ظننت الحياة معهم ستكون افضل فليتهم اصطفو ضدي ولم يصطفو خلفي ليتقاسموا ظهري بخناجر غدرهم المسمومه تركت لهم ظلي ورحلت لانني لا احمل رغبه الانتقام من احد والايام كفيله برد اعتباري
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
روايه حقيقيه .. بقلمي انا الكاتبة : ضحى ال عامر وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعة من الماضي الى ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني اخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابلة للنسيان .. بين ثنايا الضلام هناك من فتح ذراعه لي هوا رجل حكيم اهم ما لديه الاتزام بالوعود الذي يقطعها على دينه رواية بين الحب وا...
كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة م...
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
قصه اجتماعيه عاطفيه تتحدث عن بنت يتيمة تنسلب منـِْهـ♡̨̐ـِْا الامان والسند .. والراحة والطمأنينه .. في لحظة تفقد كلشي كانت تملكة .. لتبدأ معاناتها ... مع الــــزمن ..
هو هذا الي يفز الكلب لو صار كبالي..هو وهيبة شخصيته انته انته يلي ابالي..بيش اوصف هذا الشعور الي هسة منك اجالي..فهمني علمني شلون اعشك يلي غيرك ماصفالي....
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
It's okay , Who loves forgiving . - لا بأس ، من يحب يغفر ♡. فتاه مسيحيه تحاول الهروب من مصيرها اوم من داعش لتقع اسير بين يدي منقذها وتغرم ببه
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...