مختلفه عنهم
جريئه +18
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...
رغم قساوة الحياة وكثرة متاعبها إلا أننا نجد دائما ما يعيننا عليها وهذا بالفعل ما حدث من دارين التي ما إن فتحت عينيها على الحياة حتى فقدت كل أهلها ولم يبق لها سوى مازن فكان هو الأخ والأب والصديق..... والحبيب! هذا هو مالم يخطر على بالها يوما. حتى جاء الوقت الذي يضطران فيه إلى الافتراق لتختبر هي حياة جديدة وتختلط بأناس ل...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريهام محمود حرام عليك يا يوسف سيبني بقى ده انا بنت عمك.. نظر لها يوسف وقال بصوت يخلو من الرحمه.. مش هيسيبك ..بمزاجي هسيبك.. انتي هنا لمزاجي و بس..واما اخد منك مزاجي هرميكي.. غير كده متحلميش.. وقفت سارة على قدميها وقد على صوت بكائها ..وقالت من وسط بكائها.. ارجوك يا يوسف ما تعملش كده معاي...