الْمُقَدِمَه : من اول ما نضت علي الدنيا و هو قدامي معاملته الجافه و السطحيه معايا مخلتنيش الا نحبه مع انه قالها و بعظمه لسانه اني نَكِره الا اني كنت له في النهايه. الروايه بالشرقاوي من القبائل الي المدينه مش تحيز بل صدفه. البطل زين ياسر العبيدي في البدايه حيكون عمره 18 سنه بس بعدها حيكون عمره 23 البطله رِتَــــالٌّ محمد العبيدي في البدايه 15سنه و بعدها 20

روايه ليبيه مقتبسه عن احداث حقيقيه منقوووله تتحدث عن شخصين حبو بعضهم لكن القدر لعب لعبته معاهم يا ترى ايش حتكون النهايه

قصة تضحية و حب من نوع آخر روايتي هادي هي الاكثر شعبية على انستغرام ❤ باللهجة الليبية المبسطة سهلة الفهم ? قراءة ممتعة ～(^з^)-♡

بين الماضي والحب الحلقه 1 روايةً تحكي عن تفصيل لا يمكننا البوح بيها حياة م 91 متخرجه من تقنيه معلومات تخدم في شركه عيونها عسليات شعرها قهوي هافت بيضاء يعني ((جميله)) لينا شهرين في طرابلس كنّا في بريطانيا قعدنا سنه ونص بنت وحده عند امها وبوها امها احلام ربت بيت (( ماما تبني نتجوز ًواني الي يجي نقوله لالالا شدتها وراي )) (( اكيد تبوً تعرفُ اعلاش نرفض راح تعرفو في الحلقه هادي )) بوها وليد مهندس نفط راح تعرفو باقي شخصيات من خلال الروايه...

((( تمهيد ))) أشرت له بإضطراب: أنا مو كتلة مشاعر خداعة... أنت إلي ما تكف عن الإهانات والنظرة المزدرية وأساليبك القاسية... قال ببرود: هذا أنا... تشجعت وأشرت له بكل قوة: وهذي أنا إلي ما تتشرف بلمسة من حديد...وقلب من حجر... طلقني... لحظة صمت مرت علينا بعد هالكلمة... جمدت حركته وهو ينقل أنظاره من يدي لوجهي... وكلها ثانية وكان للقسوة والغضب نصيب من تعابير وجهه... مسكني من كتفي وهزني... وصر على أسنانه: إياني وإياك تذكرين هالكلمة وإلا... دفعت يده وأنسليت منها... وأنا أأشر له بعناد: طلقني... طلقني أنا ما أطيق لك وجود بحياتي.. . وكانت هالكلمة إلي عاندتها فيه هي إلي أشعلت غضبه... سحب شيلتي إلي كانت تتأرجح ورماها... وما حسيت إلا ويده تنسل خلف رقبتي... زاغت عيني رعب... هذا شكله ناوي يقتلني... شد على شعري من الخلف وقرب وجهي له وأنا أتوجع ... قال بهسيس الأفعى: والله ثم والله...ثم والله...وهاذاني حلفت بالثلاث...إذا فيوم جيتي تأشري لي بهالكلمة...لتشوفين النجوم فعز الظهر... .وبعدها شد على شعري حتى مال راسي لورا... وشدد على كلماته وهو يهمس: زواجي منك ما كانت رغبة فيك... وحطي فبالك إني داري عن